مسافة متعطشة ....!
ظل يركض ، دون أن يعرف أي إتجاه سيسلك، تقطعت أنفاسه ، بدأ يلهث ...
إشتعل غضبا ، وقال : ياااااااااه ..لم أصل بعد ؟! ... لقد تأخرت ....!
تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
مسافة متعطشة ....!
ظل يركض ، دون أن يعرف أي إتجاه سيسلك، تقطعت أنفاسه ، بدأ يلهث ...
إشتعل غضبا ، وقال : ياااااااااه ..لم أصل بعد ؟! ... لقد تأخرت ....!
الأخت الكريمة فجر،
سيتأخر دوما إن لم يحدد وجهته، مادام هائما بدون هدف سيتعب من فرط الركض
وسيشتعل غضبا مرارا وتكرارا.
إنه كزورق صغير وسط عاصفة بحرية هوجاء تتقاذفه الأمواج ذات اليمين وذات الشمال.
عميق ما كتبتِ يقبل أكثر من تأويل... وحدك تملكين المفتاح ونحن نكتفي بإسقاط المكتوب
حسب فهمنا له.
تحيتي ومودتي، دمت بود.