أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: حُرُوفٌ ثَائِرِةْ / غيداء الأيوبي

  1. #1
    الصورة الرمزية غيداء الأيوبي شاعرة
    تاريخ التسجيل : Feb 2007
    الدولة : كويتية
    المشاركات : 732
    المواضيع : 88
    الردود : 732
    المعدل اليومي : 0.12

    افتراضي حُرُوفٌ ثَائِرِةْ / غيداء الأيوبي

    ’’’ حُرُوفٌ ثَائِرِةْ ’’’

    شِدِّي رِحَالَكِ يَا حُرُوفِي الثَّائِرَه
    هَيَّا انْهَضِي بِقَصِيِدَةٍ مُتَظَاهِرَهْ
    وَاسْتَجْمِعِي فِكْرَ انْقِهَارِي حُزْمَةً
    وَتَفَكَّكِي فِي صَرْخَةٍ مُتَنَاثِرَهْ
    فَأَنَا كَتَمْتُكِ فِي شَغَافِي بَاكِياً
    كَيْ لاَ أَرَى فَوْجَ الدُّمُوعِ الْغَائِرَهْ
    لَكِنْ أَبَتْ رُوحِي احْتِقَانَ صَهِيِلِهَا
    وَخُيُولُهَا كَرَّتْ بِصَمْتِي زَافِرَهْ
    عِضِّي عَلَى شَفَتَيْكِ يَا أُنْشُودَتِي
    وَاسْتَنْزِفِي مِنِّي الشُّعُورَ مُحَاوِرَهْ
    مِنْ أَيْنَ أَبْدَأُ صَرْخَتِي وَأَنِيِنَهَا
    وَلَقَدْ شَهَقْتُ عَلَى الْخَرَائِطِ خَائِرَهْ
    هَا وَانْظُرِي دَمْعاً تَحَفَّزَ حَائِراً
    وَكَأَنَّهُ الطُّوفَانُ لَفَّ دَوَائِرَهْ
    وَيَغُصُّ فِي حَلْقِي انْعِتَاقُ مَوَاجِعِي
    فَتَهَدُّجِي ضَمَّ الْحُرُوفَ مُؤَازَرَهْ
    جَسَدُ الْعُرُوبَةِ نَائِمٌ فِي جِحْرِهِ
    وَالذِّئْبُ يَنْهَشُ وَالْمَوائِدُ عَامِرَهْ
    أَيْنَ ارْتِجَافُ النَّبْضِ ؟ أَيْنَ شُعُورُهُ ؟
    وَدَمٌ تَخَثَّرَ فِي عِظَامٍ فَاتِرَهْ
    نَامَ الصَّبَاحُ وَلِلْمَسَاءِ جُفُونُهُ
    وَالْيَوْمُ أَدْمَنَهُ النِّيَامُ مُعَاشَرَهْ
    وَمَتَى مَتَى سَتَحِيِنُ صَحْوَةُ غَافِلٍ ؟
    سَكِرَ الزَّمَانُ عَلَيْهِ حَتَّى عَاقَرَهْ !؟
    يَا دَوْلَةَ الإِسْلامِ قُومِي وانْهَضِي
    وَتَوَحَّدِي فِي صَحْوَةٍ مُتَآصِرَهْ
    هَذَا خَلِيِجُ الْعُرْبِ يَلْفِظُ بَحْرَهُ
    فَلَقَدْ تَدَجَّجَ وَالبَوَارِجُ كَافِرَهْ
    لا مَا اسْتَفَادَ الْعُرْبُ لَمَّا صَرَّحُوا
    وَالنَّفْطُ يُهْدَرُ فِي قَنَاةٍ خَاسِرَهْ
    مُتَدَهْوِرٌ قَلْبُ الْعُرُوبَةِ يِشْتَكِي
    جِسْماً بِهِ الأَوْجَاعُ تَغْزُو سَافِرَهْ
    زَحَفَتْ شَرَايِيِنُ الدِّمَاءِ بِعِلَّةٍ
    وَتَجَلَّطَتْ بِمَوَاضِعٍ مُتَجَاوِرَهْ
    وغَفَى عَلىَ أَرْضِ العَرَاقَةِ نَازِفاً
    فَتَعَكَّرَتْ تِلْكَ الْجُذُورُ النَّادِرَهْ
    وَالنَّخْلُ ذُو الأَكْمَامِ يَبْكِي تَمْرَهُ
    ثَمَرٌ تَغَرْبَلَ فِي ثُغُورٍ فَاجِرَهْ
    لا نَهْرُ دِجْلَة قَدْ تَوَلَّى أَمْرَهُ
    لاَ ذَا الْفُرَاتُ بِسَيْلِهِ قَدْ سَايَرَهْ
    وَالأَرْزُ بَيْنَ حِرَاثَةٍ وَفِلاَحَةٍ
    وَعُرُوقُهُ الْهَوْجَى بِأَرْضٍ حَائِرَهْ
    يَا أَرْضَهُ كَمْ شَرْبَكَتْكِ مَذَاهِبٌ
    أَحْزَابُهَا حَبَكَتْ عَلَيْكِ مُؤَامَرَهْ
    قَدْ خَانَهَا التَّارِيِخُ لَمَّا زَفَّهَا
    فَتَطَلَّقَتْ تِلْكَ الْعَرُوسُ مُبَاشَرَهْ
    وَالأُمُّ وَيْحَ أُمُومَةٍ قَدْ سَلَّمَتْ
    إِذْ أَجْهَضَتْ أَبْنَاءَهَا لِجَبَابِرَهْ
    أَيْنَ الْكَرَامَةُ وَالْجِهَادُ إِذَا سَقَتْ ؟
    مِنْ نِيِلِهَا تِلْكَ الْبُطُونِ الْعَاقِرَهْ ؟!!
    رُحْمَاكَ يَا اللهُ كَيْفَ تَوَثَّقَتْ ؟
    فِي قَهْرِهَا تِلْكَ الصُّرُوحِ العَاهِرَه ؟!!
    وَانْظُرْ إِلَى بَلَدِ الشَّهِيِدِ طَوَائِفاً
    ماَ اسْتَشْهَدَ الْمَلْيُونُ فِيِهِ مُدَاحَرَهْ
    وَلَعَلَّ مَنْ سَجَدَ الرَّثَاءُ بِأَرْضِهِ
    يَجْثُو بِهِ الإِرْهَابُ ذَاكَ الْعَاصَرَهْ
    قَدْ يَهْتَدِي نَزَقُ التَّطَرُّفِ خَائِراً
    فِي سَجْدَةِ الإِيِمَانِ تَجْلُو الْخَاطِرَه
    جِنِّي حُرُوفِي وَاسْتَعِيِدِي مَاضِياً
    لازَالَ يَحْتَلُّ الْعُقُولَ الْحَاضِرَهْ
    بَلْ وَاصْرَخِي شِيِطِي شَرَارَا وَاقْدَحِي
    لَمْ يَبْقَ لِلصَّبْرِ احْتِمَالُ مُنَاظَرَهْ
    غُصْنٌ مِنَ الزَّيْتُونِ يَرْجُو فُسْحَةً
    فَالأَيْكُ لَمْ يُعْطِ الْمَجَالَ وَحَاصَرَهْ
    وَعَقَارِبٌ شَاكَتْ سِمَامَ ذُيُولِهَا
    وَالْغُصْنُ يَرْقَبُ فِي الزُّعَافِ مَقَابِرَهْ
    الطِّفْلُ مَاتَ..الشَّيْخُ حَيٌّ مَيِّتٌ
    وَالأُمُّ ثَكْلَى فِي الْمَآسِي دَائِرَهْ
    وَالشَّعْبُ يَصْرَخُ : لِلْجِهَادِ تَقَدَّمُوا
    وَحُجَارَةٌ فِي الْكَفِّ جَرَّتْ طَائِرَهْ
    سُفِكَتْ دِمَاءٌ وَالْجُرُوحُ تَفَاقَمَتْ
    وَالْوَيْلُ كُلُّ الْوَيْلِ يَوْمَ الآخِرَهْ
    كَيْفَ ارْتَضَيْنَا أَنْ يُمَزَّقُ عِرْضُنَا ؟
    وَالدِّيِنُ قَدْ فَرَضَ الْجِهَادَ مُشَاطَرَهْ ؟!
    أَسَفِي عَلَيْنَا فَالْجَحَافِلُ أَضْرَمَتْ
    وَشَتَاتُنَا خَذُلَتْ عَلَيْهِ البَادِرَهْ
    قَسَماً بِرَبِّي إِنَّنَا خِزْيُ الدُّنَى
    فَلَقَدْ خَسَفْنَا فِي السَّلامِ مَعَابِرَهْ
    عَرَبٌ وَيَا ذُلَّ الْعُرُوبَةِ وَضْعُنَا
    لَوْ نَنْبُشُ التَّارِيِخَ خَطَّ مَآثِرَهْ
    مَا نَفْعُ أُمَّتِنَا الْعَظِيِمَةِ فِي الْوَرَى ؟
    يَا أُمَّةَ الإِسْلاَمِ كُونِي الآمِرَهْ
    وَتَوَحَّدِي فِي غَفْلَةِ الزَّمَنِ الصَّعِيِـ
    ـبِ تَجَلْمَدِي حَتَّى تَعِزُّ الذَّاكِرَهْ


    غيداء الأيوبي

  2. #2
    في ذمة الله
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    المشاركات : 2,240
    المواضيع : 61
    الردود : 2240
    المعدل اليومي : 0.37

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غيداء الأيوبي مشاهدة المشاركة
    ’’’ حُرُوفٌ ثَائِرِةْ ’’’

    شِدِّي رِحَالَكِ يَا حُرُوفِي الثَّائِرَه
    هَيَّا انْهَضِي بِقَصِيِدَةٍ مُتَظَاهِرَهْ
    وَاسْتَجْمِعِي فِكْرَ انْقِهَارِي حُزْمَةً
    وَتَفَكَّكِي فِي صَرْخَةٍ مُتَنَاثِرَهْ
    فَأَنَا كَتَمْتُكِ فِي شَغَافِي بَاكِياً
    كَيْ لاَ أَرَى فَوْجَ الدُّمُوعِ الْغَائِرَهْ
    لَكِنْ أَبَتْ رُوحِي احْتِقَانَ صَهِيِلِهَا
    وَخُيُولُهَا كَرَّتْ بِصَمْتِي زَافِرَهْ
    عِضِّي عَلَى شَفَتَيْكِ يَا أُنْشُودَتِي
    وَاسْتَنْزِفِي مِنِّي الشُّعُورَ مُحَاوِرَهْ
    مِنْ أَيْنَ أَبْدَأُ صَرْخَتِي وَأَنِيِنَهَا
    وَلَقَدْ شَهَقْتُ عَلَى الْخَرَائِطِ خَائِرَهْ
    هَا وَانْظُرِي دَمْعاً تَحَفَّزَ حَائِراً
    وَكَأَنَّهُ الطُّوفَانُ لَفَّ دَوَائِرَهْ
    وَيَغُصُّ فِي حَلْقِي انْعِتَاقُ مَوَاجِعِي
    فَتَهَدُّجِي ضَمَّ الْحُرُوفَ مُؤَازَرَهْ
    جَسَدُ الْعُرُوبَةِ نَائِمٌ فِي جِحْرِهِ
    وَالذِّئْبُ يَنْهَشُ وَالْمَوائِدُ عَامِرَهْ
    أَيْنَ ارْتِجَافُ النَّبْضِ ؟ أَيْنَ شُعُورُهُ ؟
    وَدَمٌ تَخَثَّرَ فِي عِظَامٍ فَاتِرَهْ
    نَامَ الصَّبَاحُ وَلِلْمَسَاءِ جُفُونُهُ
    وَالْيَوْمُ أَدْمَنَهُ النِّيَامُ مُعَاشَرَهْ
    وَمَتَى مَتَى سَتَحِيِنُ صَحْوَةُ غَافِلٍ ؟
    سَكِرَ الزَّمَانُ عَلَيْهِ حَتَّى عَاقَرَهْ !؟
    يَا دَوْلَةَ الإِسْلامِ قُومِي وانْهَضِي
    وَتَوَحَّدِي فِي صَحْوَةٍ مُتَآصِرَهْ
    هَذَا خَلِيِجُ الْعُرْبِ يَلْفِظُ بَحْرَهُ
    فَلَقَدْ تَدَجَّجَ وَالبَوَارِجُ كَافِرَهْ
    لا مَا اسْتَفَادَ الْعُرْبُ لَمَّا صَرَّحُوا
    وَالنَّفْطُ يُهْدَرُ فِي قَنَاةٍ خَاسِرَهْ
    مُتَدَهْوِرٌ قَلْبُ الْعُرُوبَةِ يِشْتَكِي
    جِسْماً بِهِ الأَوْجَاعُ تَغْزُو سَافِرَهْ
    زَحَفَتْ شَرَايِيِنُ الدِّمَاءِ بِعِلَّةٍ
    وَتَجَلَّطَتْ بِمَوَاضِعٍ مُتَجَاوِرَهْ
    وغَفَى عَلىَ أَرْضِ العَرَاقَةِ نَازِفاً
    فَتَعَكَّرَتْ تِلْكَ الْجُذُورُ النَّادِرَهْ
    وَالنَّخْلُ ذُو الأَكْمَامِ يَبْكِي تَمْرَهُ
    ثَمَرٌ تَغَرْبَلَ فِي ثُغُورٍ فَاجِرَهْ
    لا نَهْرُ دِجْلَة قَدْ تَوَلَّى أَمْرَهُ
    لاَ ذَا الْفُرَاتُ بِسَيْلِهِ قَدْ سَايَرَهْ
    وَالأَرْزُ بَيْنَ حِرَاثَةٍ وَفِلاَحَةٍ
    وَعُرُوقُهُ الْهَوْجَى بِأَرْضٍ حَائِرَهْ
    يَا أَرْضَهُ كَمْ شَرْبَكَتْكِ مَذَاهِبٌ
    أَحْزَابُهَا حَبَكَتْ عَلَيْكِ مُؤَامَرَهْ
    قَدْ خَانَهَا التَّارِيِخُ لَمَّا زَفَّهَا
    فَتَطَلَّقَتْ تِلْكَ الْعَرُوسُ مُبَاشَرَهْ
    وَالأُمُّ وَيْحَ أُمُومَةٍ قَدْ سَلَّمَتْ
    إِذْ أَجْهَضَتْ أَبْنَاءَهَا لِجَبَابِرَهْ
    أَيْنَ الْكَرَامَةُ وَالْجِهَادُ إِذَا سَقَتْ ؟
    مِنْ نِيِلِهَا تِلْكَ الْبُطُونِ الْعَاقِرَهْ ؟!!
    رُحْمَاكَ يَا اللهُ كَيْفَ تَوَثَّقَتْ ؟
    فِي قَهْرِهَا تِلْكَ الصُّرُوحِ العَاهِرَه ؟!!
    وَانْظُرْ إِلَى بَلَدِ الشَّهِيِدِ طَوَائِفاً
    ماَ اسْتَشْهَدَ الْمَلْيُونُ فِيِهِ مُدَاحَرَهْ
    وَلَعَلَّ مَنْ سَجَدَ الرَّثَاءُ بِأَرْضِهِ
    يَجْثُو بِهِ الإِرْهَابُ ذَاكَ الْعَاصَرَهْ
    قَدْ يَهْتَدِي نَزَقُ التَّطَرُّفِ خَائِراً
    فِي سَجْدَةِ الإِيِمَانِ تَجْلُو الْخَاطِرَه
    جِنِّي حُرُوفِي وَاسْتَعِيِدِي مَاضِياً
    لازَالَ يَحْتَلُّ الْعُقُولَ الْحَاضِرَهْ
    بَلْ وَاصْرَخِي شِيِطِي شَرَارَا وَاقْدَحِي
    لَمْ يَبْقَ لِلصَّبْرِ احْتِمَالُ مُنَاظَرَهْ
    غُصْنٌ مِنَ الزَّيْتُونِ يَرْجُو فُسْحَةً
    فَالأَيْكُ لَمْ يُعْطِ الْمَجَالَ وَحَاصَرَهْ
    وَعَقَارِبٌ شَاكَتْ سِمَامَ ذُيُولِهَا
    وَالْغُصْنُ يَرْقَبُ فِي الزُّعَافِ مَقَابِرَهْ
    الطِّفْلُ مَاتَ..الشَّيْخُ حَيٌّ مَيِّتٌ
    وَالأُمُّ ثَكْلَى فِي الْمَآسِي دَائِرَهْ
    وَالشَّعْبُ يَصْرَخُ : لِلْجِهَادِ تَقَدَّمُوا
    وَحُجَارَةٌ فِي الْكَفِّ جَرَّتْ طَائِرَهْ
    سُفِكَتْ دِمَاءٌ وَالْجُرُوحُ تَفَاقَمَتْ
    وَالْوَيْلُ كُلُّ الْوَيْلِ يَوْمَ الآخِرَهْ
    كَيْفَ ارْتَضَيْنَا أَنْ يُمَزَّقُ عِرْضُنَا ؟
    وَالدِّيِنُ قَدْ فَرَضَ الْجِهَادَ مُشَاطَرَهْ ؟!
    أَسَفِي عَلَيْنَا فَالْجَحَافِلُ أَضْرَمَتْ
    وَشَتَاتُنَا خَذُلَتْ عَلَيْهِ البَادِرَهْ
    قَسَماً بِرَبِّي إِنَّنَا خِزْيُ الدُّنَى
    فَلَقَدْ خَسَفْنَا فِي السَّلامِ مَعَابِرَهْ
    عَرَبٌ وَيَا ذُلَّ الْعُرُوبَةِ وَضْعُنَا
    لَوْ نَنْبُشُ التَّارِيِخَ خَطَّ مَآثِرَهْ
    مَا نَفْعُ أُمَّتِنَا الْعَظِيِمَةِ فِي الْوَرَى ؟
    يَا أُمَّةَ الإِسْلاَمِ كُونِي الآمِرَهْ
    وَتَوَحَّدِي فِي غَفْلَةِ الزَّمَنِ الصَّعِيِـ
    ـبِ تَجَلْمَدِي حَتَّى تَعِزُّ الذَّاكِرَهْ

    غيداء الأيوبي

    الشاعرة الفذة الاستاذة غيداء الأيوبي


    سلم لك ِ هذا الصوت الهادر

    بوركتِ وبوركت من قصيدة عصماء

    لابد لامة الاسلام ان تستفيق يوماً ما


    حماك الله

    محبتي واحترامي
    الفكـرة ُ..العالـية ُ..
    لا تحتاجُ.. لصوتٍٍ..عـال ٍ..

  3. #3
    الصورة الرمزية أحمد عبد الرحمن جنيدو شاعر
    تاريخ التسجيل : May 2008
    العمر : 52
    المشاركات : 1,541
    المواضيع : 72
    الردود : 1541
    المعدل اليومي : 0.26

    افتراضي

    لك الحروف الثائرة ولنا الدهشة والمجد لكلمات تعبر أبعاد الذات
    إلى مطلق بعيد التشكل والتخيل
    شكراً لروحك الثائرة وللعروبة الطافية فوق كل جرح
    أسكنت الليل المجنون بعينيك، سرقت النجم المسحورْ.
    ووضعت خلاصة أحلامي في حلم مكسورْ.

  4. #4
    الصورة الرمزية علي عطية أديب
    تاريخ التسجيل : Apr 2008
    العمر : 56
    المشاركات : 867
    المواضيع : 53
    الردود : 867
    المعدل اليومي : 0.15

    افتراضي

    الشاعرة الحية الأيبوبية

    أحي هذا الصوت الأيبوبي فلربما يحيي صلاح الدين من جديد

    لكم أبكت قلوب على حالنا

    ونصر الله قريب


    تقديري لحروفك الثائرة

المواضيع المتشابهه

  1. الليــّـلُ والكلمات..غيداء الأيوبي
    بواسطة غيداء الأيوبي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 21
    آخر مشاركة: 28-10-2022, 12:45 PM
  2. غيداء / غيداء الأيوبي
    بواسطة غيداء الأيوبي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 25
    آخر مشاركة: 02-04-2016, 12:18 AM
  3. حُرُوفٌ ثَائِرِةْ / غيداء الأيوبي
    بواسطة غيداء الأيوبي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 01-03-2012, 01:28 PM
  4. عصارة الرّوح - في قلبي/غيداء الأيوبي
    بواسطة غيداء الأيوبي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 28-02-2012, 11:56 AM
  5. قصيدة " ثائرة " بقلم وفاء الأيوبي
    بواسطة وفاء حسن الأيوبي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 24
    آخر مشاركة: 05-09-2008, 02:32 AM