أرى الوطن اليوم رغم ألامه وأحزانه وطائرات العدو التي تعبر جونا ، أراه مخضراً ، ربما هو تفاؤل الخير، وربما هي خضرة الزرع ، وربما هي خضرة الجروح المنسكبة بالدماء الطاهرة ، ربما هي كل هذا وأكثر.
****
نعم يا عدنان ... أنت ترى وطناً بلون الجنة التي تنعم فيها الآن إن شاء الله.
رحمك الله يا شهيد العزة