إخوانى الأعزاء
ليس من أجل سوق الكتب ، الذى تشير أسهمه إلى عدٍ تنازلى لا تظهر طامّتُهُ فى كساد السلع بل فى هُوةٍ ضَمَّت ثقافة أمة ..
وإنما من أجل أُناسٍ .. أشعر بالفضل الكبير من الله .. أن جَمَعَهُم بهذا القلم إخاء حقيقىٌّ .. وأمّلوا فيه صِدْقاً أحْسَبُهُم لن يتراجعوا عنه ، سائلاً الله أن أكون عند حسن ظنهم بإذنه
أزُفُّ إليكم نبأ صُدُور ديوانى الأول
(بيمينكَ يا موسى )
.. تجدونه بمعرض الكتاب الدولىّ بمصر مع دار "فكرة" للطباعة والنشر بمشيئة الله خامس أيام المعرض
وجُزِيتم الخيرَ كله