عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» صفحة رضا التركي . شعر فصيح» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: رضا التركي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»»
دائما ماأرفع أمامه رايات انهزامي لأنتصر به ,
وغالبا مايجمعني به ضوء لايَمُت موعده ,
حتى لو طرق نافذة الرحيل ...
تسري أسطورة همسه إلى الروح تشبع حنيني ؛
لأزداد لهفة تبدد أنين نبضاتي ...
تثمل عقلي برشفة ود إمتزجت ببسمةٍ تربعت على ملامحي ..
ترسم خارطة شوق لمولد حلم جديد .!
أحلام تموت في المهد ..
ما وجدت يداً تحتضن الأمل ..
رغم ميلاد نورٍ تمخضته العتمة يشي بالحياة .!
أقرأ في الحزن ملامح جمالٍ زائف ,
وبقايا بسمةٍ مطعونة ... تحاول اغتيالها أنياب اليأس !
فلا أدري ...
أعزاء هو لفرحي بعد ما حاول الحزن أن يلتهمه كي يغتال ابتسامتي ؟؟
أم حظي الضرير الذي كثيراً ماطبع وشم الألم على ملامحي
أراه بركاناً كاد يتفجر بصمت تضرج بالوجع .
رغم أنني مازلت أقرأ ملامح الكون بسمته .!
افتقدت ملامح البسمة منذ ميلادي ...
ماعرفت إلا الآه النازفة ,
أشتهي دائما قنديلاً يبعث الضياء ....
فرحة ترتل البهجةً تهدي الروح زهور الأمل .
احترفت التحدي ...
فوجدتني أبتسم حتى عندما يشتاقني زخم الحزن
فهناك دائما موعد مع النور ... أستقي منه الأمل ؛
يدندن نزق حرفه على قيثارة الروح ,
يمنحني شهادة بقاء بعدما لملمتني نقاء البسمة
بِــــحَرِّ مِدَادِي أَتَّـــكِئُ عَلَى نَبَضَاتِي أَعْزِفُ بَعْض آلامِي لَحْناً عَذْبَاً تطْرِبُ لَه أوْرَاقِي ..
تُبَعْثِرُنِي الْكَلِمَات ... تَعْزِقُنِي ثَرْثَرةُ الْصَمْتِ الْمُزْعِج ,
تَرْجُو الْوِصَالَ حَــتَى لَوْ فَغِرَ الْرَحِيلُ فَاه
أُشْعِلُ لَكَ بَسْمَةً مَمْزُوجَةً بِإكْسِيرِ الْحِيرَةِ ...
أُعْلِن لَكَ بِهَا الْوَلاء .
تَرَكْت يَأْسِي خَلْفَ أبْوَابِ الأمَلِ ...
وحِكْتُ مِنَ الْظَلامِ سَلاسِلَ ضَوْءٍ تُرْوِي نِهَايَتِي ..
فَلا تَطْرَبُ لأنِينِي .. وَخُذْ مِنْ دَمْعَتِي مَاتَبَقَّى ..
وَانْتَشِل بَقَايَا مِنْ قَلْبٍ نَحَتَتْهُ تَقَاسِيمُ الْفِرَاقِ ....
قَـلْبٌ يُــوَدُّ أنْ يَرْتَوِي بِلَحْظَةِ لِقَاءٍ
ولاتَدَع قِــصَّتِي تَتْلُو عَلَى ذِكْرَاكَ تَفَاصِيلاً ضَاعَتْ أحْرُفُهَا
تَبْدَأُ بِصَمْتٍ ... وتَنْتَهِي بِصَمْتٍ دُونَ أنْ تَحْتَضِنُ الْفَرَح .!