أخي الكريم
و أستاذي الجليل
الشاعر القدير الدكتور مصطفى عراقي..
السلام عليكم..
وضوح الحرف ووضوح التضمين الصريح للحدث يجعل النص سلاحا في وجه كل متخاذل لا ينصر أخاه وقت المحنة.. " وهم هاهنا قاعدون"..
لعل الحرف أصبح آخر الأسلحة التي يملكها المضطهدون..
قصيدة تحتاج إلى تهريب قبل غلق ما تبقى من معابر فكرية ..
سلامي و تحياتي..
أخوك عبد القادر