صلة رحم
في يوم عاصف ماطر
أخذته رعشة الواجب والندم..
حمل ما تملكته يداه من زهور حديقته..
وذهب ليعود قبر والدته ..
فوجد( شلومو ) قد أقام مكانه مصنعًا ..
عاد الى البيت .. وهو يردد ..
( إن للقبر ربًا يحميه ....)
الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * المخيم *» بقلم عبد الرحمن الكرد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
صلة رحم
في يوم عاصف ماطر
أخذته رعشة الواجب والندم..
حمل ما تملكته يداه من زهور حديقته..
وذهب ليعود قبر والدته ..
فوجد( شلومو ) قد أقام مكانه مصنعًا ..
عاد الى البيت .. وهو يردد ..
( إن للقبر ربًا يحميه ....)
كل قلوب الناس جنسيتي فلتسقطوا عني جواز السفر
موقعي : http://www.yas-sh.net
أطلت علينا الغياب ياسمين .
أهلا بك مجددا .
****
كما عهدت قصصك ، عميقة المعنى و الدلالة .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
ياسمين شملاوي ..
لعل مشاغل كثيرة أخذتك بعيدا عن واحتنا ..
عميقة أقصوصتك قصيرة بكثافة عالية لتصل إلى مرمى الهدف ..
تحيتي .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
أديبة المعنى , بذرة الهمس الصادق
قوة الحرف الهادرة صوب الانفجار البناء
ياسمين لمعانيك روح جديد
ودوي يأتي من عليين
دمت نبض حق وصوت بناء
مودتي بنيتي
" إنّ للقبر ربًا يحميه .... " لكن هل أديبتنا أرادت من وراء ذلك أنّ للأحياء دورًا يجب أنْ يقوموا به ؟
هذه الومضة لا تشي بأي حال من الأحوال أنّ البطل هنا يستدر عطف القارئ ؛ بقدر ما يحثه على التحلي بالصبر والصمود والإعداد لمواجهة مصنع القرد شلومو ، والذي قد تسوّل له نفسه التمدد إلى أماكن أخرى .
ياسمين
في ومضاتك تطرحين هموم وطن وأمّة ، وأمام مظاهر الخذلان والتآمر التي لم تعد تخفى على أحد ، بات واجبًا على الجميع أنْ يقولوا كلمتهم بصراحة مطلقة .
لا تطيلي الغياب فالواحة تفتقدك .
تقديري واحترامي
الدلالة العميقة التي تطعن في مقتل منحت هذه القصة القصيرة جدا بعدا جماليا مهما!
نعم كأن أبناء الأمة ما عاد لهم إلا في التأويل والتبرير والتطرف.
دمت متألقة بنيتي!
تحياتي