لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما هو الحيوان الذي لا يلد ولا يبيض؟ كيف يتكاثر وكيف لم ينتهي؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
لم أكن أعلم بوجود هذا الموضوع هنا ،
و عثرت عليه اليوم بالمصادفة ، فطال بي الفكر .
أهل غزة ، ماذا فعلنا لنستحق محبتهم ،؟
ماذا فعلنا لنحقق أخوتهم ؟
ها هو الأخ حازم يشتكي هنا قلة المهتمين بمصابه ،
و لازالت سلسلة المعاناة متواصلة ،
بين ذهاب و إياب للمعبر يبغي إتمام إجراءات السفر،
يحمل حقائبه ، يودع أهله ، فيعود بعد ساعات لداره
على وجهه آثار الخيبة و التعب : ليس اليوم ، ربما غدا..
هل نشعر بهم حقا؟ هل نقدر حجم همهم اليومي ؟
سؤال برسم الإجابة .
إن الواحة الغراء التي نستظل بظلها هنا ،
ليست محطة لتخريج الادباء فقط ،و لا معرضا لتبادل القصائد،
و الافكار و الأذكار ، بل أكثرمن ذلك و أكبر ،
هي تجمع بشري نتقاسم فيه الأحزان و الأفراح ،
مجتمع نشد في على أيدي بعضنا البعض، وطن نحقق فيه آدميتنا،
ونبرهن فيه أننا لازلنا أحياء .
إحترامي.
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
أما أنا .. فأعتذر الاعتذار الأكبر ..
ولكن والله لي ظروفي ...
أولاً كنا ننوي تشكيل وفد من أعضاء الواحة بل وأقرباء د سمير العمري أيضاً وزيارة بيت العزاء لتقديم واجب العزاء للشهيد البطل : عدنان
لكن ظروف القصف اشتدت ، وقصف منزل يجاورنا ففقدنا الكهرباء ،ورحلنا عن المنطقة بأسرها لنقيم ضيوفاً في بيت أخي ، وتقطعت أوصال المدن واشتدت ضراوة الحرب بحيث كان الخروج يعد ضرباً من الانتحار ..
وثانياً : بعد انتهاء الحرب لم أستطع الى الآن أن أقوم بزيارة لمواساتك ، فأنا أعمل في ظروف الطوارئ القصوى في عملي ، لفترتين من السابعة والنصف حتى الثانية ثم من الثانية حتى العاشرة مساء..
في خلال أسبوع على الأكثر سنعلن انتهاء حالة الطوارئ في الجهة التي أعمل بها ، ومن ثم يمكننا مرة أخرى العودة لفكرة تشيكل الوفد لزيارتك والالتقاء عندك ان لم يكن لديك أي مانع ..
عظم الله أجركم أخي ، وسامحنا مرة أخرى
أموتُ أقاومْ
اخى الحبيب احمد
حياك ربي ايها الطيب الحبيب
لك كل الود والشكر ولك منى كل الاحترام والتقدير
انا اعلم الحال وصعوبة المآل ولا جدد الله احزاننا جميعا
كلنا اهل والله والمصاب واحد . لك ان تأتى متى شئت أخا كريما محبا لنا
اهلا وسهلا ومرحبا بك اخى فى اى وقت وعلى الرحب والسعة
كرمك يطوف فى المكان
سلام الله عليك