جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عتاب فيه لوعة وأسى,,, ومشاعر تتدفق من شرايين مزقها من لا مشاعر له ,,كلام رائع ساخن
وجمال ساحر
موفقة بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
ايتها الصديقة الجميلة منى
ماسة
هي المشاعر
تكتبنا أحياناً
فنغفو على خطاها آملين بيومٍ جديدٍ
بلا حزنٍ
الجميلة ماسة
شكراً لمداخلتكِ التي أدخلت الفرحة في قلبي
لكِ محبتي وكل التقدير..
أختي الحبيبة / مــنى الخالــدي ’’
أشد يدي منه فيتشبث بقميصي ، يشدني من قميصي ، أهربُ يلاحقني و ألجأ ُ لرشفةٍ من الفنجان ٍ فيعض يدي ، أعودُ أهربُ ممزقاً ردائي ، يحاصرني ، أصابني داءُ المطرْ ولما أستفق بعد من غيمتي ، كم حاولتُ الخروج من النص حتى تمزق حتى الجلدُ عليّ ،،
عــزيــــــــزتي الفاضلة //
ولربما انقطعت يدي أيضا ً وقلبي حينها ، بيد أني لا أبالي ، فالحصارُ جميلٌ ، والجمالُ يروقني ، والنضجُ يخلبُ مهجتي ، أو جاذبية .
حتى العيونُ المتعباتِ تمردتْ عبراتهنّ ولم أفق إلا وفي قلبي حنين للتوقف والمضي .. إلى المضي ، لأقولَ يا علم العراقْ ، كم أنجبتْ نجماتك نجوم وأقمار ،، ياااااااه .. أيتها الطاغية .. ما أعمق النص الذي يعريّ مرهفا ً في العشرينَ من موته .
حسين
أخسرنا الحرب يا أبتي ، بلى يا بنيّ ، والأرضَ والبئر والبرتقالْ
أبتي .. أليسَ غريباً علينا الهروب ؟ بلى يا بني .. والفقرُ والجوعُ والإحتلالْ ،
بريق وسحر يمتلكه اسمكِ سيدتي الغالية .. منى
فتذهب اصابعي نحوه لتفتح الصفحة
فتجد الروح هنا السلوى ويجد القلب محطة ليرى الجمال والابداع
فأعرف انه بريق وسحر مخبوء في النفس يختزن الحب .
لكِ الود والخير
ميـــــــنا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة
أخي الفاضل
حسين عطا الله
كم أتشرف بكلماتك الرائعات
وكم اشعر بانتشاءٍ حين تصفني بالنجمة، وأنا التي اتمنى أن ألوح ضوئها ولو في الأحلام
شكراً لك
ولكلّ حرفٍ نسجته ها هنا
مع تحيتي ومحبتي واحترامي..
الله يا مينــا الغالية
كم اشتقتُ إلى مداخلاتكِ الرائعة
فحضوركِ هنا
نبعٌ ترتوي منه أنهار شوقي
لكِ محبتي ووردٍ عطرها يشبه روحكِ الجميلة..
حين يتمكن البعدُ منّا..نستحيل ركاماً..
مذهل هذا التعبير ؛ كأنّك تتكلمين عن واقع أعيشه ، نسخة طبق الأصل عن المعنى ، أفكّر في مقاضاتك بدعوى الإبداع وكل الأدلة الطيبة والنقية والصافية تشهد لك بذلك .
فقط ؛ لو يحفظ من أخذ المفتاح الأمانة .
يا ليْته يفعل .
الأديبة منى ؛
أرأيت كيف يفعل حرفك بي ، حسنًَا لن أقرأ لك إلا دائمًا وبصمت .
كوني بخير
كلّنا نعيش الوجع أخي راضي
لكن بوجوه مختلفة
وكلّ منا يحمل همّاً لا يحتمله الآخرون
كم أبتهج لمرورك الغالي
وانت تدندن معي
لحن فيروزة
شكراً لك أيها الأديب الراقي..
نسيت نفسي بين سمو المعاني ورقة الأسلوب وثراء اللغة المبهرة حد الأدهاش
شكرا لقلم قلبك ولحبر فكرك ودام هطولك.
ودمت بكل خير.