عن عبد الله بن عمر قال :
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
( تقاتلون اليهود ، حتى يختبئ أحدهم وراء الحجر ،
فيقول : يا عبد الله ، هذا يهودي ورائي فاقتله ) ( البخارى )
************
لــقــد كــان فــي وسـعـي أن أقـضـي عـلـى كــل يـهـود الـعـالـم
ولـكـنــي تـركـت بـعــضا منـهـم لـتـعـرفـوا لـمـاذا كـنـت أبـيـدهــم
هتلر في كتابه : كفاحي
****************
ووجدت أيضا :
لقد قتلت نصف يهود العالم وتركت النصف لتعرفو لما قتلت النصف الاول
****************
و يقول :
كلُّ طهارةٍ يدّعيها اليهود , هي ذات طابعٍ خاص ,
فبُعدُهم عن النظافة البعد كله أمرٌ يصدم النظر منذ أن تقع العين
على يهودي , وقد اضطررت لسدِّ أنفي في كلِّ مرّةٍ ألتقي
أحد لابسي القفطان , لأنَّ الرائحة التي تنبعث من أردانهم تنمُّ
عن العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون ,
ولكن قذارتهم المادية ليست شيئاً مذكوراً بالنسبة إلى قذارة نفوسهم .
***************
و يقول كذلك :
وقد زاد في اهتمامي, بمسألة ظهور الحركة الصهيونية وانقسام يهود فينا إلى فئتين:فئت تحبذ الحركة الجديدة وتدعو لها,وفئة تشجبها.
وقد أطلق خصوم الصهيونية على أنفسهم اسم((اليهود الأحرار))إلا أن انقسامهم هذا لم يؤثر في التضامن القائم بينهم مما حملني على الاعتقاد أن انقسامهم مصطنع وأنهم يلعبون لعبتهم,لا في النمسا فحسب,بل في العالم كله.
*****************
وقد استوقفني اعتماد اليهود على بلاهة مناظرهم, فإذا أخطأت فراستهم, وضيّق عليهم الخصم الخناق , تظاهروا بالبلاهة , واستحال عليه أن ينتزع منهم جواباً واضحاً , أما إذا اضطر أحدهم إلى التسليم بوجهة نظر الخصم بحضور بعض الشهود, فإنه يتجاهل في اليوم التالي ما كان من أمره بالأمس .
****************
يقول هتلر : لقد اكتشفت مع الأيام أنه ما من فعلٍ مغايرٍ للأخلاق, وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يداً فيها .
***************