قرأ ردها الجميل على نصّه ، فطار فرحًا وأيقن انه شغفها حبا!
وبعث رسالة عشق إليها ، فجاءه ردَّها : رفقًا بنفسك يا بنيّ.
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
قرأ ردها الجميل على نصّه ، فطار فرحًا وأيقن انه شغفها حبا!
وبعث رسالة عشق إليها ، فجاءه ردَّها : رفقًا بنفسك يا بنيّ.
قصة رمزيتها جميلة وحبكتها طيبة
دلالات كثيرة
من حكمة المرسل اليها الي تسرع المرسل وبناء الاحلام الوردية في سما الخداع
قصة طيبة
دام الابداع
ومضة رائعة والله
اختزلت فيها كل الأمراض التي نشاهدها في هذه الشابكة .
رائعة وأكثر
كوني بخير
الظاهر أن صاحب النص لم يفهم شيئاً
وفسر الأمور كما يشتهي ..
ثم هام بخياله بعيداً ..
لكن الرد جاءه بقوة : يا بُني
همس الغروب
همسك مبدع
تحياتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
قرأ ردها الجميل على نصّه ، فطار فرحًا وأيقن انه شغفها حبا!
وبعث رسالة عشق إليها ، فجاءه ردَّها : رفقًا بنفسك يا بنيّ.
لمى
جميلة ومعبرة كثيراً, تكتبين بإحساس يا غالية
فطبتِ بذات الإحساس.
تقديري