|
|
|
|
اللهمَّ صلِّ وسلِّم وزِدْ وبارك
عَلَى سَيِّدنَا مُحَمَّدٍ
وَعَلَى آلِهِ وصَحْبه أجْمَعِين
وعَنَّا مَعهُم برحمتك
يَارَبَّ العَالَمِين |
|
|
|
|
ما شاء الله
هنيئا لك أختي الفاضلة بهذه الدرَّة الغالية
التي كتبتها في أغلى من سرى على الثرى.
فجعلها الله في ميزان حسناتك .
فقط لي تساؤل:
|
فمَا حُبـي لِخِِـل قـدْ جفانِـي |
ولا غيـداءَ تعبـثُ بالـفـؤادِ |
ولا شوق يـؤولُ إلـى نحـولٍ |
وقدْ أضنَـى المُتيـمَ بالسهـادِ |
بل الأشواقُ فاضتْ من يقينـي |
ووجدي جاش من لُب اعتقادِي |
سُقِيتُ الحُب من كـأسٍ بَتُـولٍ |
لَهَا في الطهْرِ مَنْزلـةُ انفـرادِ |
ألا يـا سَيـد الأخـلاق عُـذرًا |
يَجِف لِوَصْفِكُـم بَحْـرُ المِـدادِ |
يَخيبُ الشعر في وصف السجايا |
يَضُن اللفظُ في غَيْـرِ اعتيـادِ |
|
|
لم هذه الأبيات رائعة هكذا؟
سلمتِ وسلم مدادك
يا أستاذة