رائع يا أحمد
هكذا أودك ان تكون
كل الإحترام لمن مر ومن شارك ومن ثبت
وفقكم الله أحبتي وأخوتي في الله
تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
رائع يا أحمد
هكذا أودك ان تكون
كل الإحترام لمن مر ومن شارك ومن ثبت
وفقكم الله أحبتي وأخوتي في الله
C:\Users\aa\Desktop\10368255_719482571474414_54619 45029888570028_n.jpg
دمت لي ودمتُ لك
إخوه في الله وأحباء وأصدقاء
أنا أنفذ أنت تنفذ ..... النهايه واحده والقصد واحد
فكلانا يكمل الآخر يا صعيدي
يا أبو كوز مخروم
هههههههههههههههههههههههه
تقبل مزاحي أو لا تتقبل
ههههههههههههههههههههه
حبيبي والله يا خالد
لا حرمك الله من الزير والكوز
هههههههههههههههههه
تحيتي ومودتي
الجميل أحمد موسى
أنا معك أيها الحبيب فالوقوف عند النصوص
وتسجيل الملاحظات والتصويب أهم من عبارات
الشكر والمجاملة التي نسوقها لبعضنا البعض
أنا معك قلبا وقالبا
أتمنى أن أراك قريبا شاعرا كبيرا
لأنك تستحق كل الخير
مودتي وتقديري
محسن شاهين المناور
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
نشكرك أخي على موقفك الجميل ومطالبتك بحق هو لك على كل من هو أكثر منك عليما ..
ولكنا يطالب بهذا الأمر فالواحة ليست منتدى مثل أي منتدى بل هي ملتقى ومدرسة تخرج منها
شعراء وأدباء مبدعون ، وهذا هو هدفنا وهذه هي رسالتنا ..
أقف لك تحية وأضم صوتي لصوتك ..
تحيتي لك ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
تابعت منذ البداية بصمت , وأضم صوتي لكل من سبقوني
هنا في الخضراء تعلمت الكثير الكثير وأود المزيد
شكراً أستاذ / أحمد لفتح هذه النافذة التي أعتبرها بمثابة انطلاقة جادة في واحتنا
وبالفعل لن يتم التقدم إلا بالنقد البناء
أتمنى لك أخي الفاضل الخير
تقديري واحترامي
أخي الكريم / أحمد موسى
جميل أن نجد من يسعى للرقي ولا يكون ذلك إلا بالحوار القائم على المحبة وسعة الصدر
واعلم أخي الجميل أن رؤية المشرف تتم بناء على أولويات أولها ( وهذا في رأي الشخصي ) الوقوف على تمام النص الأدبي وأخص بالذكر الشعري منه ومدى تطابقه مع الأسس الفنية واللغوية له وهنا لا أسميه نقدا بل توجيها لأن النقد ( وهذا رأي شخصي لا غير ) عملية انتاج للنص المنتج فعلا أو قل إن شئت هو ممارسة اللغة داخل اللغة
أخي الجميل أردت أولا أن أوضح للأخوة ماهية عمل المشرف لأن المشرف ليس بلازم أن يكون ناقدا بل متمكنا من الأدوات الشعرية بل قد تجد من الأخوة الشعراء والمارين من هم يستحقون لقب ناقد عن جدارة واستحقاق
أما العقبة الرئيسة في عمل المشرف أنه يسير في موقف تربوي أكثر منه أدبيا لأنه وبكل بساطة يرشد وينصح دون أن يبدو كذلك نظرا لحساسية الاعتراف بوجود نقص ما ووجوب تلافيه مستقبلا من جهة ومن جهة أخرى مرعاة عدم تيئيس أو إدخال الشعور بعدم جدوى قول الشعر وخاصة عندما تكون في تجاربك الأولى ناهيك عن وجود ثلة من الشعراء أو من هم في بداية الطريق لا يقبلون توجيه النظر لأي خلل ما لذا فإن العمل يصبح أكثر مشقة وكأنك تسير على درب ممتلئ بالأشواك والصبار
أخي الجميل أضم صوتي إلى صوتك ولكن على أساس بناء حوار لا أن ينفرد المشرف بالصوت الواحد فبناء المعرفة لا يكون من خلال الصوت المنفرد بل بالمحاورة الهادفة فعليك أخي الجميل دور فإن وجدت توجيها فلم لا يكون الحوار هو الجسر ؟ أو لم لا تكون لماذا هي المنطلق ؟ فلعل هذا هو ما يجعل التوجيه شكلا من أشكال المعرفة لا درسا من طرف واحد
لك الود ما نبض الحرف
تقديري
الابن الكريم أحمد:
أشكر أولا هذا التوجه الأصيل في نفسك ، وأقدر هذا الحرص الكبير على طلب العلم.
ثم لعلني أبدأ ردي هذا بالتحفظ الكبير على ما يفهم من هذا الطلب وعلى مضامين العديد من الردود حتى من بعض أعضاء الإشراف الجدد والتي توحي بأن الواحة لا تقوم بالتوجيه والتعليم والتخريج ، وعدم المعرفة لا يعني إثبات ما جهله المرء وليس هذا من الإنصاف.
إن الواحة هي الموقع الرائد وربما الوحيد الذي مارس الدور التوجيهي والتعليمي منذ تأسست ، وحرصت دوما على أن يكون هذا هو أساس التوجه والمنهج نصح بصدق وتوجيه بحرص وتجرد. وعلى مدى سنوات عرفت الواحة بهذا المنهج وخرجت أفضل شعراء هذه المرحلة منهم من شكر ومنهم من كفر ولكن المنهج استمر لا ننتظر شكرا ولا يمنعنا كفر بما منح الواحة هيبة ومصداقية واحتراما ميزها عن غيرها وحفظ لها مكانتها الفريدة
فهل لا زالت الواحة كما كانت؟؟
الصراحة أن لا ؛ ذلك أن منهجية النصح والتوجيه قد ضعفت للأسباب التالية:
1- كثرة مرضي شخصيا خلال السنة الأخيرة بما نتج عنه كثرة غيابي وقلة متابعاتي.
2- محصلة ما سببه هذا المنهج من تحامل الكثير علينا وقد أوغر صدروهم النصح والتوجيه بدل الشكر والتقدير بما جعل الواحة دوما رصدا لانتقام أو هدفا لملام ، وجعل الأعضاء كبارا وصغارا يفرون بحثا عن موقاع تصفق لهم وتهلل لما يكتبون مهما كان.
3- طبيعة الشابكة وأسلوب الجل ممن يتعامل بها باعتبارها وسيلة لبناء علاقات وتكوين شلل ومجموعات تعين بعضها بعضا في "الإشهار" و"الإظهار" و"الانتصار" لأصحاب الشلة الواحدة بما يعني أن أمثال هؤلاء لن يفكروا يوما بغير المديح المسطر لكسب الثناء المعطر والود المؤزر.
إن هذا التوجه العام لدى رواد الشابكة كبارا كانوا أو صغارا وحالة الرفض الكبير لفكرة النصح والتوجيه على كل المستويات يجعل قضية النصح والتوجيه غير واردة في أذهانهم لا منهم لغيرهم كي لا يخسروا تصفيقهم ولا لغيرهم منهم كي لا يخسروا "بريستيجهم" كما يقال. ولذا فلن تجد في الشابكة إلا أحد نقيضين فإما الثناء والمديح مكالا لأي شيء تكتب أو لأي شيء تتصرف أو تفعل إ، كنت من "الشلة" أو "المصفقين" وإما الهجاء والتطاول وربما السباب لو كنت من الناصحين أو الموجهين غير المصفقين بشكل أعمى.
وبين النقيضين تضيع الحقيقة المرة وهي أن مثل هذا الأمر يفسد الذائقة ويؤذي الأدب والأدباء وينحدر بالمستوى العام بل ويذهب بالخلق والنبل والمروءة.
ورغم إدراكنا لطبيعة الشابكة هذه ومعرفتنا بنفوس روادها إلا أننا حرصنا دوما ولا نزال ولو بجهد واهتمام أقل على أداء الرسالة التي نؤمن بها رغم ما وجدنا ونجد من عنت وإيذاء واتهام وإساءات لا يكاد يمر يوم دون أن نجد منها ولو القليل ، وحين تنصت لكل واحد متطاول أو ناكر أو مسيء تجد لديه تبريراته التي يؤمن بها وتجد حوله من يشجعه عليها ويقويه بها كل لأغراض نفسيه ولمصالح ذاته ، وي كأنهم نسوا أن للشيطان أيضا مبرراته للكفر يؤمن بها ويعتقد بفاعليتها ، وأن للكافر أيضا مبرراته وقناعاته ، وللعاهر التي باعت جسدها وعفتها مبرراتها وأسبابها التي ربما نراها تتكرر وبشكل مقصود في جل ما يعرض على الشاشة حين تجسد الممسلة دور العاهر وهي تبكي وتشكو الظروف وتزعم أن المجتمع جار عليها ودفعها للرذيلة متجاهلة أن الحرة تموت ولا تأكل بثدييها ناهيك عفتها. فهل تقبل مبررات أمثال هؤلاء لأنها تقنعهم أو لآنهم قالوها أو لأنهم أولوها؟؟
ثم إن مسألة النصح والتوجيه ولا أقول النقد قضية ذات معنى حسن في تقديري الشخصي فهي دليل على الاهتمام والاحترام والحرص وأجدر بمن يجد هذا أن يشكر ويطلب لا أن يكفر ويغضب. لقد قضيت شخصيا أكثر من سبعة أعوام من خلال الواحة وأنا أمارس هذا الدور لساعات يوميا ولك أن تحسب عظم تلكم المدة لو جمعت معا ، ولك أن تتخيل فيم لو كنت قضيت كل هذا الوقت في كتابة قصائد لي أو تأليف كتب وتصنيف مؤلفات كم كان سيكون النتاج؟؟
ولكني فضلت أن أؤثر الآخرين على نفسي وأن أمنح جل وقتي للتواصل والتفاعل والتناصح والتوجيه والتشجيع فما أورثني هذا ولا أورث الواحة إلا العداوات والانتقادات والإساءات ، وما فعلت أمرا إلا وجدتهم يعذلون ؛
كنت إذا أشرت إلى أي أمر في نص لأديب كبير قالوا هو الحسد والرغبة في إهانة الآخر وإظهار نقصه.
وإن تركت "الكبار" ونصحت "الصغار" قالوا هو استعراض عضلات على الصغار لقصوره عن قدر الكبار.
وإن أشرنا لما في مواضيع "الكبار" و"الصغار" قالوا هو محاربة الإبداع والتسلط.
وإن تركنا هذا وذاك قالوا هو القصور وفساد منهج الواحة والمجاملة وغير ذلك.
إن عملية التناصح القائمة على النواهة والموضوعية والتجرد وحسن الأرب هي عملية ضرورية وهي لم تغب يوما عنن الواحة بل هي رائدة هذا العمل في الشابكة ونعم قل الأمر وخفت الوهج في السنة الأخيرة لأسباب ذكرنا وأخرى لا يجدر بنا أن نذكرها هنا ولكن هذه العملية هي عملية تكاملية بمعني أن هناك مرسل ومستقبل وأي خلل في أحد الطرفين يسبب مشكلة وضررا كبيرا. ولو أنك أو أي عضو راجع مواضيع الواحة لوجد الكثير مما تحدثنا عنه من الإساءات والنكران والغضب وقلة الأدب ـ ولوجد أيضا أكثر من ذلك بكثير مما يمكنه أن يستفيد منه من معلومات ونقاشات وتعليقات.
ولعلني أشير إلى أمر آخر وهو أن الواحة وإن كانت بحق رائدة هذا المنهج التعليمي والتوجيهي إلا أن ذلك لا يقف عند حدود محو الأمية الأدبية بل العكس تماما إذ إن الانشغال بتصحيح نصوص غارقة في الأخطاء الساذجة أمر يرفضه المنطق ونراه مضيعة للوقت فالأساسيات يمكن تعلمها بطرق أخرى ويكون للواحة بمستواها الذي تعرف به دور الجامعة التي لا تعلم حاصل ضرب خمسة في ثلاثة مثلا بل في فتح آفاق التفكير والتصحيح لآليات أخرى ووسائل أكثر سلاسة ودقة وما شابه. والدور هنا يكون بتوجيه على المستوى الأدبي المعقول لموهبة واضحة يمن أن ننضجها هنا كما فعلنا مع الكثير وما يسبق ذلك فعلى صاحب الموهبة أن ينميها بطرقه قبل أن يطلب من الواحة أن تصبح مدرسة محو أمية أدبية بدل دورها الذي أسست من أجله وعرفت به جامعة أدبية.
هل يعني هذا الكلام رفض الأدباء الناشئة؟؟
لا ، وسنحرص على أن تظل الواحة موقعا تعليميا يخرج الكبار ويوجه الصغار ويصقل المواهب ، ولكننا نقوم على التحضير لتغيير جذري لن يسمح من خلاله بالعضوية أو بالمشاركة إلا لأعضاء يملكون الحد الأدنى من شروط الانتساب للواحة كصرح أدبي لا كموقع كي لا يزداد انحدار المستويات وتصبح الواحة المتهمة فيما هي ضحيته. وسنعود بإذن الله إلى قضية التوجيه والتناصح وسنعمل على القضاء على ظاهرة المجاملة والشللية الدخيلة على الواحة والتي انتشرت مؤخرا وسنتعامل مع المواضيع والنصوص بنزاهة وجدية وموضوعية بعيدا عن الشخوص وبعيدا عن العلاقات الشخصية بهم.
وأما المشرفون فهم أخوة كرام أدباء ونقاد ومثقفون ، ولا أستطيع أن أنفي عنهم تهمة المجاملة في أحايين كثيرة والحرص على عدم إثارة حفيظة أحد بتوجيه أو انتقاد وأوضح بشكل جلي أن هذا لا يمثل توجه الواحة بل هو مخالفة له وسيتم النظر بهذا الشأن قريبا كما سيتم تقييم أمور أخرى كقضية تثبيت المواضيع والردود المجاملة وما شابه.
باختصار الأمر الذي تشكونا منه هو الأمر الذي نشكوكم منه بل ونشكو أول ما نشكو "الكبار" ممن أعطي الثناء رضي وإذا أعطي النصيحة سخط.
ستعود الواحة كما كانت في وقت قريب جدا أعدككم بهذا وأرجو حينها أن تطيقوا معها صبرا.
وأخيرا لعلك بني الكريم تدرك أنني لا أقصدك لذاتك فيما مر من عتب بل لك الشكر والتقدير على ما وجدت في قلبك الطيب من صدق ونقاء وأتاحة الفرصة هنا لنوضح الأمر بجلاء.
تحياتي
أنا جئت إلى الواحة لا أفقه شيء عن عروض أو شعر واعترف بذلك
وقد كانت الواحة هي صاحب الفضل بأدبائها وكتابها الرائعين
ساعدني على تطوير أدواتي بعض الشيء وخصوصاً في موضوع العروض
حيث انني الآن أستطيع أن اعرف مواضع الخلل في أي قصيدة وأستطيع ان انسج على نسق شعري موحد
ولا ادعي أنني قد أصبحت اديباً أو شاعراً ولكنني على الطريق معكم
لا انكر فضل الأستاذ وائل محمد القويسني أرجعه الله لنا سالماً فوالله قد أشتقت إليه شوق الأخ لأخيه
والأستاذ الفاضل الدكتور سمير العمري كم وجهني وأرشدني فجزاه الله كل الخير
والأستاذ الحبيب الطنطاوي الحسيني
والأستاذ حازم والذي لا يزال يتابع كل عمل أضعه ويوجهني فله كامل الشكر والتقدير
والأستاذ محسن شاهين المناور الشاعر الذي أحبه واعشق حرفه
والأستاذ يحي سليمان
والفاضل مجذوب المشراوي
والأستاذ مازن
والشهيد عدنان رحمه الله وأسكنه فسيح جناته
وأخي الحبيب خالد الهواري
وأخي احمد موسى
والأخ الفاضل والأستاذ الحبيب هشام مصطفى
ووالله لا أنكر جميل كل من مر على صفحتي وأرشدني فكانه صاحب جميع ما تعلمته في دنيتي ولا ينكر فضل الواحة إلا جاحد
ولكنني أشكو والكثير من الإخوان بعض الإهمال حين عرض أعمالنا
ووالله ما تأففت يوماً من موجه أو ناصح
وأقول يا أساتذتنا وإخواننا الكبار أولا ساعدتمونا جزاكم الله خيراً
فوالله ما آتينا لنسمع عبارات الثناء
فكلنا كانت لدينا منتديات يصفقون لنا ويرفعوننا منازل المتنبي و زهير
ولكننا أتيناكم أنتم لأننا نعرف قدركم وعلمكم
و لأننا نعلم من نحن ومن نكون
( ورحم الله رجلاً عرف قدر نفسه )
ها نحن نضع انفسنا بين أياديكم فأنظروا ما أنتم فاعلون