قرأ ردها الجميل على نصّه ، فطار فرحًا وأيقن انه شغفها حبا!
وبعث رسالة عشق إليها ، فجاءه ردَّها : رفقًا بنفسك يا بنيّ.
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما هو الحيوان الذي لا يلد ولا يبيض؟ كيف يتكاثر وكيف لم ينتهي؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»»
قرأ ردها الجميل على نصّه ، فطار فرحًا وأيقن انه شغفها حبا!
وبعث رسالة عشق إليها ، فجاءه ردَّها : رفقًا بنفسك يا بنيّ.
قصة رمزيتها جميلة وحبكتها طيبة
دلالات كثيرة
من حكمة المرسل اليها الي تسرع المرسل وبناء الاحلام الوردية في سما الخداع
قصة طيبة
دام الابداع
ومضة رائعة والله
اختزلت فيها كل الأمراض التي نشاهدها في هذه الشابكة .
رائعة وأكثر
كوني بخير
الظاهر أن صاحب النص لم يفهم شيئاً
وفسر الأمور كما يشتهي ..
ثم هام بخياله بعيداً ..
لكن الرد جاءه بقوة : يا بُني
همس الغروب
همسك مبدع
تحياتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
قرأ ردها الجميل على نصّه ، فطار فرحًا وأيقن انه شغفها حبا!
وبعث رسالة عشق إليها ، فجاءه ردَّها : رفقًا بنفسك يا بنيّ.
لمى
جميلة ومعبرة كثيراً, تكتبين بإحساس يا غالية
فطبتِ بذات الإحساس.
تقديري