.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
[align=center]
...دعني قليلا وعد .. يبدو لذاكرتي أني تركت هنا وجهي لفاتنتي تحت القصائد ..فوق الحرف أذكره ...لقد تجذر خوفا خلف محبرتي أظنه يتوارى خلف أمتعتي مسافرا في حنين الشعر في لغتي.. ..عفوا: لقد فنيتْ شمسي تطارده يذوب قهرا على أوجاع أزمنتي وجهي المسافرَ عد فالشعر مرتقب متى أراك على شطآن قافيتي وجهي المسافرَ يامن بات يقلقني بصمته يتلاشى عطر تجربتي آهٍ .. وهل تشرح الأرهاق في لغتي وهل بها ينتهي توقيع أحجيتي يامن يرفرف في بيداء مقفرة ٍ إلا من الجوع ترجو لحم قافلتي خذني فداء وهات السحر أسمعه هناك.. يهمس.. يخطو لحن أغنيتي على جراح الهوى ينداح عافية ...وفي لحون الهوى تزداد عافيتي أرّق فؤاديَ لا تحفل لتزرعني حلما يراود صحوا خلف ذاكرتي
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.