الفضاءُ الذي يضيقُ بك ,
ليس آخر محطةٍ للتزود من الأنفاس النقيّة !
كان على الشاطيء نورسٌ يُحلِق مصفقاً أجنحته التي
ظنوا كثيراً أنها لا تلتقي ..
و تلتقي رغم ظنونِهم , وإحباطاتهِم , و سخريتهم حتى !
لم يعد ذاك الشاطيء مزاراً للمُحبطِين , ولا للمفتونين بالجمال ..
النورس ضَلَّ طريقه ولم يعد !
تُرى من رأى منكم نورساً