لغة الأوطان نبضٌ ....نشيد الوطن

لغة الأوطان نبضٌ

علي حسين العبيدي

وطني لحن فريد كل من فيه سعيد أنت في القلب دماءٌ إن جرت شوقي يزيدُ و نسيمٌ في ربيعٍ هو في النفس خلودُ أنت غيثٌ في سمانا و على الأرض برودُ أنت للدنيا لغاتٌ بالفراتين قصيدُ نبعت منك علومٌ و بأيدك تجودُ و على نهرك عشنا و احتوتنا فيك بيدُ و إذا احتل عدوٌ موطئاً فهو يبيدُ من يدانيه شموخاً قد سرى فيه الرشيدُ قد بنى المنصور صرحاً في السِّماكين المشيدُ إن هجرناه لخطبٍ فإلى الأصل نعودُ لغة الأوطان نبضٌ ترجم الأسرار عودُ عبر الشاعر جسراً أَ إلى ألكرخ يريدُ أم إلى مجلس علمٍ ذكريات يستعيدُ أَ لذكر الحب طعمٌ أم هو الماضي البعيدُ قد عرفناه رقيقاً انه اليوم شديدُ أَ بمجزوءٍ تغنى سره العيش الرغيدُ أم رأى ظبياً غريراً ذلك الشيخ العنيدُ أم على دجلة أمسى و الصبابتُ رقودُ كل هذا قد تقضّى و الهوى فيه جديدُ أُمسيات تتغنى و بألحان تميدُ أنتِ يا بغداد حلمي و العلى فيك يسودُ كم تمناكِ يهودُ فحمى الصرح جدودُ بقيت وسط الحنايا خلف أضلاعي الحدودُ قم لبغداد اعتزازاً أيها المجد التليدُ

لغة الأوطان نبضٌ

علي حسين العبيدي

[gasida= font=",6,blue,bold,italic" bkcolor="skyblue" bkimage="https://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/mwaextraedit2/backgrounds/47.gif" border="double,3,red" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
وطني لحن فريد = كل من فيه سعيد
أنت في القلب دماءٌ=إن جرت شوقي يزيدُ
و نسيمٌ في ربيعٍ=هو في النفس خلودُ
أنت غيثٌ في سمانا=و على الأرض برودُ
أنت للدنيا لغاتٌ=بالفراتين قصيدُ
نبعت منك علومٌ=و بأيدك تجودُ
و على نهرك عشنا =و احتوتنا فيك بيدُ
و إذا احتل عدوٌ=موطئاً فهو يبيدُ
من يدانيه شموخاً=قد سرى فيه الرشيدُ
قد بنى المنصور صرحاً=في السِّماكين المشيدُ
إن هجرناه لخطبٍ=فإلى الأصل نعودُ
لغة الأوطان نبضٌ=ترجم الأسرار عودُ
عبر الشاعر جسراً= أَ إلى ألكرخ يريدُ
أم إلى مجلس علمٍ=ذكريات يستعيدُ
أَ لذكر الحب طعمٌ=أم هو الماضي البعيدُ
قد عرفناه رقيقاً =انه اليوم شديدُ
أَ بمجزوءٍ تغنى =سره العيش الرغيدُ
أم رأى ظبياً غريراً=ذلك الشيخ العنيدُ
أم على دجلة أمسى =و الصبابتُ رقودُ
كل هذا قد تقضّى =و الهوى فيه جديدُ
أُمسيات تتغنى = و بألحان تميدُ
أنتِ يا بغداد حلمي =و العلى فيك يسودُ
كم تمناكِ يهودُ= فحمى الصرح جدودُ
بقيت وسط الحنايا= خلف أضلاعي الحدودُ

قم لبغداد اعتزازاً=أيها المجد التليدُ

شعرك أصيل معاصر ..يرفل في كلتا الحلتين..

دمت مبدعا

تحية للوطن

لغة الأوطان نبضٌ

علي حسين العبيدي

وطني لحن فريد كل من فيه سعيد أنت في القلب دماءٌ إن جرت شوقي يزيدُ و نسيمٌ في ربيعٍ هو في النفس خلودُ أنت غيثٌ في سمانا و على الأرض برودُ أنت للدنيا لغاتٌ بالفراتين قصيدُ نبعت منك علومٌ و بأيدك تجودُ و على نهرك عشنا و احتوتنا فيك بيدُ و إذا احتل عدوٌ موطئاً فهو يبيدُ من يدانيه شموخاً قد سرى فيه الرشيدُ قد بنى المنصور صرحاً في السِّماكين المشيدُ إن هجرناه لخطبٍ فإلى الأصل نعودُ لغة الأوطان نبضٌ ترجم الأسرار عودُ عبر الشاعر جسراً أَ إلى ألكرخ يريدُ أم إلى مجلس علمٍ ذكريات يستعيدُ أَ لذكر الحب طعمٌ أم هو الماضي البعيدُ قد عرفناه رقيقاً انه اليوم شديدُ أَ بمجزوءٍ تغنى سره العيش الرغيدُ أم رأى ظبياً غريراً ذلك الشيخ العنيدُ أم على دجلة أمسى و الصبابتُ رقودُ كل هذا قد تقضّى و الهوى فيه جديدُ أُمسيات تتغنى و بألحان تميدُ أنتِ يا بغداد حلمي و العلى فيك يسودُ كم تمناكِ يهودُ فحمى الصرح جدودُ بقيت وسط الحنايا خلف أضلاعي الحدودُ قم لبغداد اعتزازاً أيها المجد التليدُ

اللة لبهاء حرفك الاصيل
ادامك اللة وادام القك
الساحر

قصيد رائع واصيل
ينهل من عذب رقراق
تحياتي

لغة الأوطان نبضٌ

علي حسين العبيدي

وطني لحن فريد كل من فيه سعيد أنت في القلب دماءٌ إن جرت شوقي يزيدُ و نسيمٌ في ربيعٍ هو في النفس خلودُ أنت غيثٌ في سمانا و على الأرض برودُ أنت للدنيا لغاتٌ بالفراتين قصيدُ نبعت منك علومٌ و بأيدك تجودُ و على نهرك عشنا و احتوتنا فيك بيدُ و إذا احتل عدوٌ موطئاً فهو يبيدُ من يدانيه شموخاً قد سرى فيه الرشيدُ قد بنى المنصور صرحاً في السِّماكين المشيدُ إن هجرناه لخطبٍ فإلى الأصل نعودُ لغة الأوطان نبضٌ ترجم الأسرار عودُ عبر الشاعر جسراً أَ إلى ألكرخ يريدُ أم إلى مجلس علمٍ ذكريات يستعيدُ أَ لذكر الحب طعمٌ أم هو الماضي البعيدُ قد عرفناه رقيقاً انه اليوم شديدُ أَ بمجزوءٍ تغنى سره العيش الرغيدُ أم رأى ظبياً غريراً ذلك الشيخ العنيدُ أم على دجلة أمسى و الصبابتُ رقودُ كل هذا قد تقضّى و الهوى فيه جديدُ أُمسيات تتغنى و بألحان تميدُ أنتِ يا بغداد حلمي و العلى فيك يسودُ كم تمناكِ يهودُ فحمى الصرح جدودُ بقيت وسط الحنايا خلف أضلاعي الحدودُ قم لبغداد اعتزازاً أيها المجد التليدُ

الشاعر المبدع العبيدي
لقد جاوزت بقصيدك هذا السماك
وحلقت بجناحي الإبداع إلى حيث الروعة والدهشة
فانت للقوافي جذيلها المحكك
ولا عدمناك شاعرا مبدعا
تحياتي

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

الشاعر الجميل علي حسين العبيدي
بوركت وبورك النبض الأصيل
وأعاد الله الأمن والأمان لربوع العراق الغالي
قصيدة رائعة وعذبة رقيقة
دمت بخير

الاستاذ الفاضل علي العبيدي
تتسنم ناصية الابداع وتؤصل الوجع
د خليل

فخر مستحق أيها العراقي الماجد!

حفظك الله وحفظ العراق الحبيب شامخا أبيا عصيا على الطغاة والخائنين!

دمت مبدعا محلقا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

وهل في الدنيا أغلى من الوطن
فكيف إذا كان العراق هو الوطن ...؟؟؟
لك كل الحق أن تفخر
فلا يوجد في الدنيا من هي بمرتبة بغداد
تاريخا وحضارة ولذلك كانت مستهدفة منذ القدم
حفظ الله بغداد وأعادها جوهرة الوطن العربي