(هـاذي أحوالـي أحكيـهـا علّي ألقـى حرفـا ً حانـي ) أوقدت ِ النار بأحزاني وبحرفك شيدت أشجاني فترقرق دمعٌ من عيني أخفيه فيبكي وجداني عبَّدت العمرَ لعينيه فأقام على جُرفٍ ثانِ ؟! يا نار الشعر إلا كُفِّي أحرقتِ ذوائب أغصاني ما العيش بوادٍ مأهولٍ ما الجنة دون الإنسان ِ ؟! ما كنت لأرتجل قريضاً لولاكِ ( يا ريمة الخاني )