عن الحب الافتراضي والإدمان على الإنترنت،
اللهَ ما أقسى الذي أدمنته صندوقة قد أورثتني ذا الأرقْ لما لجأت له لأنسى ما مضى ظهر الحبيب، ومن ثناياه انبثق كان الهوى عندي حبيباً ظاهراً فإذا الهوى بات الخيال المختلق من قد رأته العين غاب مودعاً وعيون قلبي أثمرت هذا العشق قلبي الذي يسعى لفجر مشرق وغروبه قد بان في ذاك الشفق لكنما الدنيا اللئيمة بيننا حالت، وعمري اعتاد إقفال الطرق اللهَ ما أقسى الذي أدمنته لم يُبدِ تحذيراً، ولم يبدِ القلق ها إنني أدمنته وعشقته بل من هواه القلب في صدري احترق