الحافلة» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصائد بالعامية» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» جمالُ الحبيب» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
فعلا أخي عبد الرسول معله
توقعك في محله.
قرأت ردك هذا مرات عديدة.
وكلما أنهيته ابتسمتُ.
وأنا سيدي أخوِّلك أيضا الغوص في نصوصي والبحث فيها لتدلـّني على ما تراه من خلل فيها أكن لك من الشاكرين.
لك جزيل الشكر على حسن ظنك بي وعلى أبياتك الجميلة وعلى روحك الخفيفة فأبدًا ما كان وعظُك ثقيلا.
مودتي وتقديري أخي الحبيب
الاقتباس غير متاح حتى تصل إلى 100 مشاركات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نسقتها لك تقديرا لكم وللابداع اخي فتقبل
قصيد من جمال
وقصد رائع وحكيم
رصانة لفظ وجمال صورة
وان كنت احس ان القافية حزينة فكان لها غير تلك القافية
دمت بجمال ابداعك ورونقك بيننا اخي عبده المعلى
الأخ الطنطاوي الحسيني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لما قمت به من جهد في تنسيق القصيدة
وأما عن القافية التي تراها حزينة فاحمد الله أنها لم
تكن باكية فنحن عراقيون والحزن ربض في مرابعنا
منذ آلاف السنين حتى أصبح الحزن ماركة مسجلة
توضع على جبهة كل عراقيٍّ حينما يولد وأما عن
اسمي الذي غيرته أنت فلم أضعه أنا والله لا يحاسبنا
على أسمائنا وإنما أعمالنا هي التي توزن عند الله
شكرا لمرورك الرائع ولعملك في تنسيق القصيدة
جعلني الله وإياك من فاعلي الخير
تعيرني المشيبَ وفـي ضلوعـي
فـؤادٌ لا تروّضُـهُ الخطـوبُ
ويأنفُ أنْ يظـلَّ بـلا غـرام
فتلكَ بشرْعِـهِ أبـداً عُيـوبُ
ترفُّ جناحُـهُ حينـاً وحينـاً
ينام على اللظى لا يَسْتجيـبُ
يدغدغني إذا مـا رفَّ جفنـي
لفاتنَ وهـو نشْـوانٌ وَثـوبُ
ويصْرَخُ غاضباً فيغيب عقلـي
وأبقى هادئاً وهـو الغضـوب
....
ما أجمل نبض الحرف هنا
تجعله
يتمايل بين السطور
ويشكل لنا
لوحة من الجمال
يتفرد بها قلمك وحده
..
جميل حقاً ما رأيت هنا
...
تحياتي لك بلون الجمال
...
فدعْني ابتغِ الأفـراحَ إنّـي......
.....أرى الدنيا بها شَـرٌّ وطِيـبُ
فخُذ ْ من طيبها ما حلَّ واتـرُكْ ..
....مباذلَها فـذا عَيْـشٌ قشيـب
وقلْ للائميـنَ وهـمْ كثيـرٌ......
......تخلّوا عن كبائِرِكمْ وتوبـوا
ما أروعه من ختام لقصيدة رائعة
اشتملت الوصف والنصح والإرشاد
الوصف لما يعتمل بالقلب حين يولي الربيع
ويحين الخريف
ولكن يبدو أن للقلب ربيعه الدائم
الذي لا يعرف للخريف معنى
ولذا يجب أن يتزود بنصائحكم الغالية
شاعرنا الكريم عبد الرسول معله
ولكم خالص التقدير
سكينة جوهر
***
( ألا ليتَ الشباب يعود يوما ً )
ليثأرَ من حماقته المشيبُ !!
*
مشى بيْ نحو داجية ٍ ومنفىً
كما يمشي بذي عصفٍ لهيبُ !
*
تركتُ الدارَ بدءَ شروق عمري
وها أنذا يُحاصرني الغروبُ !
*
غدا ً أأتي فلا شفة ٌ تغني
مواويلي .. وتنكرني الدروبُ !
*
فتُطفا ضحكةُ القلب ِ المعنّى
ويومئُ عابرٌ : هذا غريبُ !
أخي الشاعر المبدع عبد الرسول : أقدم لك باقتين من نبض قلبي ... الأولى تهنئة بعذوبة رحيق قصيدتك الرائعة ... والثانية مباركة لتفاؤلك الجميل وشبابك الدائم بإذن الله .
دمت مبدعا .
تبسمت وأنا أقرأ هذا النص الشعري الجميل وهذا الموضوع الذي ذكرني بمداعبات شعرية إخوانية قديمة تناولنا هذا الموضوع معا بقصائد لا تخلو من دعابة وممازحة.
كلنا في الهم شرق أيها الشاعر الأريب فطب نفسا!
أهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
والله يا أخي أنك تحكي حال من
تجاوز الأبعين الى الخمسين
وقد قلت في قصيدة
لا الشيب يقلقني ولا العمر الذي = قد جاوز الخمسين يقلقه الغروب
والتقدم في العمر لا يعني بأي حال أن القلب قد شاب
لقد أجدت في مبتغاك وأفلحت في توصيف ما أردت
دمت ودام صرير قلمك
[font=simplified arabic]أجدت القول شاعرنا اللبيب
[/font]
وغازلت المشيب فلم تريب
لله درك شاعري ..
ممتع ومبدع معاً في آن
وجميل أنت معنى ومبنى
لم تنسك وطأة المشيب تفاؤلك
دمت زدام نبضك
تقبل مودتي
جهاد درويش
أخي الكبير قدرا وعلما ومقاما
أستاذي الجليل الذي لم يعرف البخل طريقه إليه
رغم صلف الدنيا وصلف العباد
شعلة النور التي غسلت القلوب ببراءتها
وحركت الوجدان
عبد الرسول أيها الصديق الصدوق
لأول مرة أكتب لك وأنا واثق بأنني لن أستلم الرد أبدا
وكم هو صعب على إنسان تعود عليك وعلى ردودك الكريمة أن يحرم منها بين عشية وضحاها..!!
أخي الحبيب:
هل تذكر يوم جمعتنا المحبة, وآخانا الحرف والجرح فهمنا في أدواح الشعر
وذرفنا الدمع السخين على كل شبر غاله الزمن اللقيط؟
وكيف تنسى.. وأنت الذي ما نسيت في يوم من الأيام أخا أو صديقا؟!
تصيح: ألا ليت الشباب يعود يوما..!!
سيعود يا عبد الرسول
بما زرعته من حب وخير في بيادر الطيبين
سيعود يا من حمل الضاد على عاتقه وكان لها الحصن الحصين
بخيرك الذي فاض علينا
بعلمك الذي أنار دروبنا
وبدعائنا سيعود يا أخي
فرحمة الله عليك يا رفيق الحرف وتوأم الروح
وإلى اللقاء
يا حبيب