كالعادة أتدلل عليكم وأنشر جزء من قصيدة ثم أنشرها كاملة وربما يكون مرده إقلالي في الكتابة وعدم رضاي في الغياب عنكم.
لا إله إلا الله صاحب الرحمة المطلقة
. . . . . . إِنِّي لأجْزِمُ أَنَّنَا نصفان كلهُمَا أَنَا . . لا خَلْقَ نَقْرِنُنا بِهِ لِنَقولَ نُشْبِهُ غَيْرَنا . . إنْ لَمْ نَكُنْ أحْلى الخَلا ئِقِ كُلّها..فَكَأَنّنا . . واللّهُ كُنْتُ أَظُنُّهُ لا شَيْءَ يَخْلِقُ بَعْدَنا . . لا أُفُفْقَ كُنْتَ تَمُرُّهُ مِنْ أَعْيُني..إلاّ انْثَنى . أوْ أَيَّ شَيْءٍ كُنْتَ تَنْـ . . ما كانَ ذاكَ تَمَنِّياً لِنَقولَ فيهِ..لَعَلّنا . أَوْ كانَ ذاكَ نُبوءَةً كالضَّوْءِ نَحْنُ، أَلَمْ نَكُنْ! فَعَلامَ لَمْ نَرَ ظِلَّنا؟ فَلنا الشّمالُ مَعَ اليَميـ ـنِ وَما تَباعَدَ أوْ دَنا . وَلَقَدْ بَلَغْنَا مَبْلَغَاً فتَركتَني في لحظة فِي اللاَّهُنَاكَ وَلاَ هُنَا . وَرَأَيْتُني بِفَمِ القِيا . وكَأَنّني خَلْفَ انْكِسا . . . . في الأمْسِ..أَيْنَهُمُ..السُّؤا لُ وَبَعْدَ فَقْدِكَ..أيْنَنا؟ . وازْدَدْتُ شَكّاً بالجوا . حتى جَهلتُ مِنَ الودا . . . . بكَ ما تُعلّقُني به فعلامَ يرحلُ ما بنا . النَّاسُ تَذْرِفُ أَدْمُعَا . . . .