مرحبا أخي
صدقت مقالا ونقلا
تلك هي النزعة الصهيونية الغاشمة
مقال أكثر من رائع
تحيتي لك
مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» في عيّنيها أبصِرُوني» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» فيما بعد الغروب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وخز النوى» بقلم خالد عباس بلغيث » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مرحبا أخي
صدقت مقالا ونقلا
تلك هي النزعة الصهيونية الغاشمة
مقال أكثر من رائع
تحيتي لك
بورك الأخ الأستاذ حسين على ما قدم ..
وبورك الأخ الأستاذ سالم الذي تكرم بتوجيهنا إلى هذه المشاركة لقراءتها والتأمل في مضمونها ..
وبورك الأخوة والأخوات الذين مروا أو سيمروا هنا ..
بوركتم جميعا ..
إن أهمية هذا اللةن من الكتابة تكمن في تأكيدها على أهمية التربية كمدخل للتغيير ..
ويحضرني هنا الحديث الشريف ( كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه ) أو كما قال
ويكفي للتدليل على صحة قولنا أن نعلم أن بني إسرائيل حين ضرب عليهم التيه بسبب جبنهم وخورهم كما جاء في القرآن الكريم في سورة المائدة :
قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْمًا جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَنْ نَدْخُلَهَا حَتَّى يَخْرُجُوا مِنْهَا فَإِنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا فَإِنَّا دَاخِلُونَ (22) قَالَ رَجُلَانِ مِنَ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (23)
قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّا لَنْ نَدْخُلَهَا أَبَدًا مَا دَامُوا فِيهَا فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ (24) قَالَ رَبِّ إِنِّي لَا أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ (25) قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الْأَرْضِ فَلَا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ
أقول بأن تحررهم من التيه الذي دام أربعون سنة كان أيضاً نتاج التربية ..
أي بعد أن ولد لهم جيل جديد ..
واليهود يدركون أن وعد الآخرة آت لا ريب فيه .. وبالتالي هم يوهمون أنفسهم ويوهمون العالم معهم أنهم أهل الحضارة وأهل المدنية حتى أن تيدي كوليك رئيس بلدية القدس الأسبق امتن علينا بأنهم أدخلوا لنا الدورات الافرنجية فصرنا نملك منها اثنين وثلاثة بعد أن كنا بالكاد نملك منها واحدا ..
ما علينا ..
يريد اليهود تأكيد علوهم وتميزهم ويريدون تأكيد أخلاقهم وتمجيدها في عقول الناشئة ربما ليغرسوا فيهم هذه الأخلاق والنزعات العدوانية من جهة وأيضاً حتى لا تتاح الفرصة أمام هؤلاء الناشئة في أن تستيقظ ضمائرهم ..
ما يهمنا :
أن التغيير يبدأ عبر التربية ولئن كان اليهود التفتوا إلى التربية كمعول يكرسون من خلاله أباطيلهم الكاذبة فنحن المسلمون مطالبون أيضاً بأن نجعل التربية سلاحنا ودرعنا
أسأل الله تبارك وتعالى أن يمن علينا برحمة منه وفضل
دمتم جميعاً في رعاية الله
أعترف بأنها المرة الأولى التي أتعرف فيها على أدب هؤلاء الأعداء أعداء الله وأعداء الوطن والدين ، وليس غريبا أن يكون أدبهم في عير أدب وفي خبث أرب وهم من جعلوا الكلمة سلاحا منذ الأزل كما أخبرنا القرآن ولنتذكر قولتهم عزير ابن الله والمسيح بان الله ، ولنتذكر قول الله فيهم (وإن منهم لفريقا يلوون ألسنتهم بالكتاب لتحسبوه من الكتاب وما هو من الكتاب ويقولون هو من عند الله وما هو من عند الله ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون) فهذا ديدنهم وطبعهم منذ أول التاريخ.
أشكر لك هذا الإثراء وهذه الفرصة للتعرف على بعض ما يكتب هؤلاء القتلة الغاصبون ولن يكون ذلك إلا وبالا عليهم بإذن الله في الدنيا والآخرة ثقة بعدل الله وحكمه.
وإني أرى أن هذا الموضوع أدبي أكثر منه سياسي وأستأذن في نقله لقسم القضايا الأدبية والثقافية حيث مكانه المناسب.
أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
موضوع في غاية الأهمية أخي الكريم
هم يعلمون انهم على باطل ، ومع ذلك يحاولون لوي ذراع الحقيقة بشتى السبل لتحقيق أهدافهم
ونحن نعلم علم اليقين أننا على حق ومع ذلك ما أسهل تفريطنا في الانتصار له..
للأسف أخي الكريم حدث مؤخراً في دولة إسلامية احتفال من نوع خاص
أتدري ما خصوصيته؟
كان حفل غناء باللغة العبرية !!
البعض منا يقدم لهم ـ وعلى طبق من ذهب ـ ما لم يحلموا به حتى
أقالنا الله من عثرتنا بإذنه تعالى
تقبل تقديري واحترامي
حسام القاضيأديب .. أحياناً
هي رصاصة صهيونية وليست جندية صهيونية ..
الصهيونية ليست فقط كلمة نصيبنا من سفيه بل تعدت إلى الاستيلاء على تراثنا ونسب تاريخنا لها ..
لو وقفت أن الصهيونية تعيب علينا بعض شعائر دينية ، فلربما نقول قد هانت ، ولكنها تعدت ذلك بكثير ..
تلك الرصاصة قتلت قيم وأخلاقيات وأصابت منا الصميم قبل أن تقتل الأرواح ..
الموضوع من المؤلم أن نخوض فيه لأن العالم كله يعرف الحقيقة ولكن نحن من يساهم في جعل الباطل حقا ..
لربما القول يكون ممجوجا لو تكلمنا فيما نقوله في كل موقف ، فحتى الأطفال الصغار يعرفون الحقيقة بفطرتهم
والحق لا يحتاج لتبرير .
شكرا لك على اختيار الموضوع ..
تحيتي ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
أختي الكريمة
ان الموضوع المطروح بالغ الأهمية
جندية صهيونية .................
رصاصة في نعش ...............
لو ضيع الدهر دهرا في معاندتي
ما نال مني ولا غيرت من صلفي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع أكثر من رائع وأكثر من مفيد
سلم الله يديك وهدانا واياك الطريق القويم
فعلا اخي منتهى الحقد والكراهية لجميع الكائنات وأبرأها وأطهرها الآطفال
فالآرض تلعنهم كما يلعنونها
عليهم لعائن الله تترى إلي يوم القيامة
( لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ تَرَى كَثِيرًا مِنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ أَنْ سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ . ) صدق الله العظيم
سلمت اناملك ايها الغيور الأبي شكرا استاذي لكل ما اتحفتنا به من التحذير من ادب وسم هؤلاء
تقديري وشكري وامتناني
أساتيذي الكبار الكرام
أخجلني والله تفاعلكم الكبير مع هذه الحروف المتواضعة
لي عودة ـ بإذن الله تعالى ـ للتعليق على مداخلاتكم المباركة المشرقة
ورزقكم الله رزق الهدى والنور !
الأدب أحبتي هو الإبن الشرعي لثقافة الأمة، وثقافة الأمة -أي أمة- تقوم أصلا على مجموعة معطيات، لعل أولها وأهمها دين ومعتقد، ودين هؤلاء مجرد خزعبلات .. وتركيبتهم القيمية تقوم على البذاءة، فكتابهم المقدس ( التلمود) مجرد تفاسير مخبولة وضعها حاخامات حاقدون في زمان السبي على ضفاف الفرات، أفرغوا فيها كل ما عانوا من حقد هو سمت أصلي في طبائعهم، زاده ما عانوه من ذل وقهر أوقع عليهم لمعاقبتهم على بذاءة أخلاقهم ودناءة حسهم وهم من ذبحوا نبيا لإعلانه بطلان زواج ملكهم بابنة أخيه، فكان رأسه مهرا لها ..
أمة بذيئة الإحساس قبل الخلق، الخطيئة ديدنها ، والرب في معتقدها يخطيء ويندم ويستغفر شعبه المختار، ولن أستغرب أن يطوروا تلمودهم قليلا ليفرضوا عليه في المستقبل عقوبات وجزاء.
شعب ليس شعبا أصلا، مجرد أتباع لدين لم يعد دينا بعد ما طرأ عليه من تحريف ، ولمم من كل الجنسيات والأجناس، يحاول سادتهم اقناعهم بأنهم أمة لها قومية موحدة، وتاريخ واحد، وقضية واحدة، ولا يتحقق ذلك إلا باختلاق عداءات خارجية يتم من خلالها توحيد الصف الداخلي المهلهل، فتجد الطفل مجرما مختلا حاقدا على الآخر، يقرأه من زاوية جنونه وشذوذه، ويكبر معه هذا الخلل إلى أن يأخذ موقعه في صفوف المقاتلين، فيجلس ليقاتل من وراء بندقية أو دبابة أو قلم ...
الخطأ عندنا نحن ...
هم يرسمون الصورة البشعة التي يريدون عن أمة كانت خير أمة أخرجت للناس، ونحن نغرق أكثر وأكثر في ثقافات مستوردة تكتسح فكر الأمة عبر الإعلام والدراما المجندين من قبل العدو بغرض تجهيلنا وتسطيح فكرنا، و نستحيل دمى يحمّلونها بالعداءات التي تحقق غاياتهم وتشغلها عنهم أو دمى مختلة تمارس بدعوى الثورة لله حالة من الجنون أعتى وأشد عل الأمة ومكانتها ومستقبلها من كل ما تعاني منهم، بل وأشد وأعتى على الإنسانية مما يصح أن ينسب لخير أمة ..!!
يسلطون على العقول الواهية بفكر "ولا تقربوا الصلاة" أننا أمة "وأعدوا" بعد "إقرأ"، وكأن في قوله تعالى "وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم" تحريضا على الإرهاب الذي يزعمون، فتجد أعداء الأمة يرفعونها اتهاما للإسلام، وحمقاها يرفعونها راية يمارسون تحتها جنونا لا يقبله عقل ولا يحكم به ولا يجيزه دين ولا معتقد
أو يصنعون لنا البعبع فننشغل به عن كل شأننا ونتفانى في النضال لتفاديه .. وليس أدل على ذلك من بعبع "إرهابي" .. فهل منا من لا يستميت لإثبات أن المسلم ليس إرهابيا، وأنه هو شخصيا ليس إرهابيا ...
يمارسون الارهاب ويتهموننا به وننشغل نحن بتفنيد ادعاءاتهم ..
موضوع فائق الأهمية وتعقليقات ولا أروع
دمتم جميعها بألق
تحاياي