كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أخي الأديب / سمير خليفة
السلام عليكم
أشكرك لهذه القراءة الجميلة المتعمقة
ورأيك الذي أسعدني جداً
اتفق معم فيما قلت بخصوص عدم شرح الكاتب لنصه..
اما بخصوص معلومة الخلايا الملونة فأعتقد ان ما تفضلت بذكره هو الصواب
وأشكرك عليه فأنا حريص على ان أورد معلومات صحيحة في القصة .
تقبل تقديري واحترامي
الأديبة القديرة / ربيحة الرفاعي
السلام عليكم
هنا قراءة جديدة من زاوية مختلفة تماما عن كل ما قيل من قبل..كلنا نكره أن تكون دواخلنا مكشوفة بكليتها للآخر، ثمة درجة من الخصوصية لا يتنازل عنها حتى القديس، يخفي وراءها تناقضاته، شجونه وآلامه ونواياه وما يعيش مع نفسه من صراع يومي حول كل شيء...
دائماً تثري وجهة نظرك أي نص تمر عليه
أشكرك لتحليلك المبدع الذي أعطى للنص رونقاً خاصاً
تقييمك لأعمالي المتواضعة يذهب عني شعوري "بأني كمن يحرث في الماء"
أرجو ان تتقبلي مني أسمى آيات التقدير والاحترام
فلسفة الشفافية بعمق وحوار ذاتي بطرح يفتح تأويلات كثيرة
ربما كانت الشفافية إحدى المشاكل التي واجهت البطل مما أدت الى عدم التواصل مع البيئة المحيطة به،لعدم قدرة المحيطين تقبل أو فهم الشفافيه أو عدم قدرة الفرد على توصيل شفافيته بالشكل الصحيح أو الملائم
تغير الجلد كان للتخلص من العقدة الداخلية التي لجأ فيها لطبيب نفساني
الحوار بينه وبين طبيبة أو ذاته تعبير عميق عن التفاعلات النفسية من ردة فعل الآخرين في أعماقنا
عميقة و فيها وقفة فلسفية مؤثرة
راقت لي
اسجل إعجابي وكل التقدير
أنت قاص مدهش أسلوبك ملفت وسردك مشوق وفي فكرتك معلومة نفسية خدمت القصة وأظهرت سعة ثقافتك
هكذا تكتب القصة ويكون الإبداع
قصة رائعة أستاذ ــ حسام القاضي
سرني أن سمعتها بصوتك في قاعة الاجتماعات قبل قليل ،
فكأننا دخلنا بصحبتك غرفة العمليات حقيقة لا خيال .. لله درك .
تقبل تقديري والمحبة .