حين قرأت نصك الراقي هذا شكلا ومضمونا وجدت بدني يقشعر ثم يلين أنظر إلى ما سطرت بين دهشة وحسرة وألم عميق.
ووجدتني كلما قرأت سطرا يتمتم لساني "الله الله!" ويهتف قلبي: لن تزال الدنيا بخير.
والحقيقة أن الأمر يحتاج منا يا صديقي أن نعمل على هذا المحور لتصحيح المسار بأن نبدأ في تحديد المرتكزات وتعريف المصطلح وعدم تمييع المفاهيم. أنا شخصيا أكتب هذا الرد السريع بما أثر بي موضوعك الرائع هذا لأشكرك عليه ولأقبل يد أمك التي هي أمنا جميعا وأدعو لها بالصحة والجزاء الطيب ، ولأقول لك بأن للحديث فعلا بقية أعدك بأن أعود له حين أجد فراغا قريبا.
كما وأستأذنك لنقل الموضوع إلى المنتدى التربوي الاجتماعي فحديث كهذا يجب أن يكون مرجعية يعتمد عليها.
للتثبيت
أشكرك مجددا وسلامي لك وللوالدة الكريمة.
تحياتي