للحرف هنا هيبته ، وللإبداع هنا صبوته!
ما أجمل هذا الحرف المزركش بجمال الصورة وقوة العبارة ودقة توظيف المفردة في قالب أدبي أنيق.
لله درك من أديبة محلقة!
تحياتي
تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» حكم الرهائن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» في عيّنيها أبصِرُوني» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» فيما بعد الغروب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»»
للحرف هنا هيبته ، وللإبداع هنا صبوته!
ما أجمل هذا الحرف المزركش بجمال الصورة وقوة العبارة ودقة توظيف المفردة في قالب أدبي أنيق.
لله درك من أديبة محلقة!
تحياتي
القديره وفاء
الفراق والفقد مترادفان
للوجع والتحسر على خسران
عزيز أو حبيب
رائعه هذه الأحاسيس التي
تدغدغ ارواحنا بحرفية لغتك الراقيه
تقديري لحرفك
تحياتي
مريرة هي الذكرى، وأليم وقع التواريخ المسكونة حزنا
وجميل فوق كل ذاك أن يكون فينا هذا الوفاء للذين كانوا، فيتدفق البوح في ذكرى رحيلهم مثلما كان يومه
لك من أسمك نصيب
دمت وفاءً وروعة
اليك شاعرتي الرائعة وفاء خضركلماتك تشعرني اني صغيرة ةان قلمي عاجز
سيدتي كيف تمتلكين تلك القوة السحرية تنقحي بها كلماتك لتخرج جواهر على ورق
احترامي
وَحْدَهُ نيسَان يَمْنَحُ الحَيَاةَ بعْضَ نَبْضِ ، حيْثُ يلتَقَى فيهِ المَوِْتُ والمِيلاَدُ ، لتتَشابَهَ الوُجُوهُ والنّظَرَاتُ والّشفَاهُ التِي رسَمَهَا الصّمتُ علَى حٌرُوفٍ ساكنَةٍ ترْفضٌ التّشْكيلَ ..
وَحْدي هُنَا ..
أُعيدٌ لمْلمَةَ الكَلِمَاتِ المَبْتُورةِ فِي حَكَايَا أنْهَاهَا القَدَر ، أضَاعَتْ تفَاصيلَهَا موَاسِمَ الحَصَادِ ، تَذْرُوهَا الرّيَاحُ هَشيمًا علَى مَرَاتعِ ألَمٍ نَبَتَ بقِيعَانِ الحُزْنِ شوْكًا ..
لَك وَحْدَك أَهْمِسُ ..
لَمْ يَبْقَ إلاّك يَسْمَعُ صفْقَ أبْوَابِ المَاضِي المُشْرَعَةِ علَى أطْلاَلِ أوْرَاقِِ كُتِبَتْ بِدَمْعٍ ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مع ان الربيع قد ذُكِرَ هنا ,,فلا أدري لماذا أحسست أنني أقف تحت شجرة يهزّها الهواء البارد, فتتناثر أوراقها الصفراء في كل مكان فوق رأسي , في يوم خريفي,, ولا أحد غيري ,,والدنيا براح,,صامتة,,ولا أي شيء سوى قهقهة الريح ,,حقا كان هذا هو شعوري وأنا أقرأ مقطوعتك الفنية الرائعة عزيزتي وفاء .
أحسست بالحزن والفراغ
نعم,,, لهذة الدرجة تأثرت
دمت مبدعة
ماسة