هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أقف عند العنوان ..
وأصفق لك بحرارة ..
قد أبدعت وأدهشتنا بهذه الأبواب الثلاث التي فتحتها على مصراعيها لتفشي ما ستر خلفها ..
أبوا مغلقة فتحت بأسلوب أدبي قصصي راق جدا وبقلم تمكن من حبك كل مشهد على حدا لكن تحت ما يسمى إنسان
هنا ..
نادية ..
أدهشني الولوج في تلك الأبواب الثلاث التي كانت مغلقة على مشاهد من الحياة كانت حية أمام المتلقي ..
هو الإبداع بحد عينة والنجاح المتجدد في نصوصك دوما ..
أسعدني أنني كنت أتفيأ ضفاف هذا الحرف ..
أتمنى أن ترى لك أعمالا جديدة في مجال القصة الذي اثبت فيه جدارتك من أول خطوة / حرف ..
تحيتي بعطر أزهار الربيع وكل الود ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
ثلاثة أبواب تفتح للقلب أشجانا ولكنها تفتح للأبداع عنوانا حقيقيا هو نادية بوغرارة!
القصص الثلاثة أراها مثالا حقيقيا على ما تسمى بالقصة القصيرة جدا بل ومعيارا يقاس عليه ولا يرضى بأقل منه ، وليس على شاكلة ما نرى من انهمار العديد بجملة أو اثنتين على شاكلة "توقف نظر خلفه ثم ابتسم ومضى" وكأنهم يظنون أن المقصود هو القصر وليس العمق والتكثيف والإيحاء.
أعود لنصوصك لأجدني أصفق لك دون مجاملة فقد أتقنت العمل الأدبي هنا شكلا وموضوعا.
تحياتي
الأخت القديرة نادية
بدون أى مبالغة الأبواب المغلقة رائعة من روائع القص القصير ، الذى أدهشنى فكرته وحبكته وأبجديته
ولا أجد ما أكتبه بعد الأساتذة الأفاضل الذين سبقونى فى التعليق .
لذا وبعد إذن السادة جميعا أقتبس كل ما قيل وأرده إليك
دام تألقك وإبداعاتك الرصينة
تحياتى وتقديرى
كن فى الدنيا كزائر أو عابر سبيل .. مالى وللدنيا .. ما أنا فى الدنيا إلا كعابر سبيل .. إستظل تحت شجرة .. ثم راح وتركها
أيتها المتدثرة بجمال لغتك .. المنطلقة من عميق تجربتك .. الغائصة في بحور الكنوز ..
بأي قلم تكتبين .. وبأي لغة تصورين ..
لقد قرأت عددا لا بأس به من روابط القصص .. وجعلت استراحتي أن أخط شيئا هنا .. لأهنئ نفسي أني تعرضت للدفء والحياة ..
قلم سيال .. وفكر نابض .. وخيال مجنح ..
أحسبك كذلك والله حسيبك ولا أزكيك على الله ..
أدام الله لك هذا الألق .. ومتعنا بروائع لا تنقطع ..
ودمت بخير وعافية.
========
أختي الغالية ربيحة ، رأيك في هذه المحاولة المتواضعة لولوج عالم القصة ،شهادة أعتز بها كثيرا ، و تشجعني لمزيد من المثابرة .
أقف هنا قليلا موضحة وجهة نظري في العوالم الرحبة لذلك الطفل ، فهي رحبة بالمقارنة مع
الضيق المحيط به من كل اتجاه ، على المستوى الأسري و الإجتماعي ، ما يدفعه للبحث بالوسائل المتاحة لديه عن باب يدرأ عنه معاناته ، و لو كان خيالا وحسب ، و هذا أمر يسهم في تعقيد هذه الحالة النفسية أو المرضية المستعصية .
أشكر لك مرورك و التعليق .
ليتك يا عمرُ لم تفتح الباب
وإن كان هذا لن يغير القدر.
دمتِ مبدعة
وما من كاتب الا سيفني ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بخطك غير شئٍ يسرك في القيامة ان تراه
لقد استمتعت حقا بهذه النصوص الجميلة
لأول مرة تشدني القصة القصيرة جدا وذلك بفضل مهارتك في رصد الحدث والتعبير عنه بحرفنة عالية
تقديري وتحياتي
الغالية/ نادية بو غرارة
لا عطر بعد عروس
وقد سبقني أساتذة بترك رأيهم الرائع
فلا يسعني هنا إلا أمر بسلام وإعجاب ودهشة كبيرة
لله دركِ غاليتي
ودي
لَمْ أتوكأ بعد على شرف حضورك في قلبي، أنت موجود لكنك كـ ضمير الغائب، أفهمه ولا أراه، ويعرب دوماً حسب محله من حالات قلبي!