توقيع غضب ورفض
قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
توقيع غضب ورفض
هذا هو حال أصحاب الفكر و المنهج و الدين الصحيح الصريح , دون ظيف أو تجريح , تجدهم يقذفون من كل جانب
و لكن ما علينا هو اللجواء الصادق إلى الله و الصبر على البلاء لان ذلك من صحيح الإيمان , و لكن ما زل الطريق طويل من أجل تحقيق النصر و ذلك من عند الله و بيد الله ليس من عند أحد أو بيد أحد و أذكركم بقول الله تعالى
وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ
و لكن صبراً فأن وعد الله حق , و النصر بأذنه قريب
اذا كان التوقيع سيغير من الامر شيئا فاقر انني أوقع بكل قطرة من دمي ...!!!
هي أحد جرائم بني صهيون الكثيرة وسيفلتون من عقابها كالعادة
ومن ثم من منا لا يكن أقصى مشاعر الغضب على هذا العدو الغاشم وكل أشكال الوحشية
التي يمارسها على الأحرار أؤيد هذا البيان بحذافيره
.
.
.
ما أخت طارق في الهيعات صانعة إذا استهل سماء "التين" كالمُهَل؟
أمّا الدموع، فلا و الله ما غسلتْ عاري و لا رمَتِ الأوغاد بالشلل
ما أحرقَت أدمُعي الأعلام جارية في البحر تنقل نحوي سلعة الفشل
يا "أخت طارق" حسبُ الغيد إذ عجزَت سدل النقاب، و كشف الهود للغُفُل
فيم القعود؟ و رأس الأمر في يدنا و قد تحكّم فينا قاتل الرسل!