ومنْ كانت طبـيعتُه حسودا
فلا يُـرْجَى له أبدا صلاحُ
--
ومن زرعَ العداوةَ باحتيالٍ
سيجني الشوكَ فَهْوَ لهُ مُتاحُ
استاذي الفاضل ومعلمي الكبير
وكأني ارى في مدادك حكمة الشافعي
وشموخ المتنبي ...
دمت في سعادة يا أيها الفاضل وعين الله ترعاك
احترامي وتقديري
تلميذك عماد الدين