توقيع غضب ورفض
نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إسقاط الحق» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
توقيع غضب ورفض
هذا هو حال أصحاب الفكر و المنهج و الدين الصحيح الصريح , دون ظيف أو تجريح , تجدهم يقذفون من كل جانب
و لكن ما علينا هو اللجواء الصادق إلى الله و الصبر على البلاء لان ذلك من صحيح الإيمان , و لكن ما زل الطريق طويل من أجل تحقيق النصر و ذلك من عند الله و بيد الله ليس من عند أحد أو بيد أحد و أذكركم بقول الله تعالى
وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ
و لكن صبراً فأن وعد الله حق , و النصر بأذنه قريب
اذا كان التوقيع سيغير من الامر شيئا فاقر انني أوقع بكل قطرة من دمي ...!!!
هي أحد جرائم بني صهيون الكثيرة وسيفلتون من عقابها كالعادة
ومن ثم من منا لا يكن أقصى مشاعر الغضب على هذا العدو الغاشم وكل أشكال الوحشية
التي يمارسها على الأحرار أؤيد هذا البيان بحذافيره
.
.
.
ما أخت طارق في الهيعات صانعة إذا استهل سماء "التين" كالمُهَل؟ أمّا الدموع، فلا و الله ما غسلتْ عاري و لا رمَتِ الأوغاد بالشلل ما أحرقَت أدمُعي الأعلام جارية في البحر تنقل نحوي سلعة الفشل يا "أخت طارق" حسبُ الغيد إذ عجزَت سدل النقاب، و كشف الهود للغُفُل فيم القعود؟ و رأس الأمر في يدنا و قد تحكّم فينا قاتل الرسل!