قراءة فى خطبة مكانة الصحابة وفضائلهم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الحافلة» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصائد بالعامية» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» جمالُ الحبيب» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
الأخت / شيماء عبدالله
تجيد النساء مالايجيده الرجال والعكس ...
والتميز أرض تلد من تشاء وأنتِ مولودة من رحم الحرف
إصطفاف الغيم المثمر بعناقيد الثلج الأبيض
وربيع أتى في عام شتوي
ذالك حرفك الأنيق وتأوهات قلب يختلي بنبضه على صفحة ملونة بقوس قزح
حاولت الاقتباس
لكن النص بكامله يقتبس نفسه ويقدم حاله ليعرفنا بمطلقته من بوح القلب
الأخت الفاضلة \ شيماء عبدالله
أحترامي وتقديري
وتنهدت تلك الراشدة المنسية : رسمتْ بسمة كنسمة بشفاه كهلال وقطرات دمع كلؤلؤ منثور وتلت بلهفة وحسرة
ولامست أصابعها رذاذ سحابة أقبلت من أعناق الريح وتهادت فوق أهداب السكون لأجمل ذكرى بعد أن حطت غصون الرأس بوجه شاحب فوق المروج مرحبا ياقريب الأمس ...
حرف ٌ قـُدَّ من زبرجد وكان له النور حليف ,,
الاديبة المكرمة ,, شيماء
سعدت ِ
لأنك إمرأة من حديد
فأول زائريك ,, الصـــدأ
مرحبا يا شيماء , حرفك باسق جدا , ونصك ممتلئ ويضج بصور متلاحقة لدرجة التيه , لكنه رائع حتما , والأجمل انه يبين الكم اللغوي العامر عندك. في الحقيقة لم استطع ان اصنفه تحت اطار السرد أو القصة , فهو سريالي جدا وصوره لا تكاد تتواصل اي انها متقطعة. لكن على أية حال هو نص منثور يمتزج بين السرد والخاطرة. وقد أعجبني حقا.
لا أدري اشعر بأنك تصلحين كمشروع شاعر نثر أو ان لديك تلك الروح السريالية الكافية لخلق جمل شعرية , ما ينقصك فعلا هي الموسيقى التي تربط بين كل الاشياء وتجعل النص متواصلا.
كل التوفيق يا شيماء
حاتم
هنا كنت أتأمل قسمات وجه حواء
الوديعة .. وسطوة آدم الشرسة
.. رأيت كما يجب كيف يكون
الألم مغلفا بابتسامة صفراء
شيماء....
وجدت قلما لا يمكن ان يكون الا لمبدعه
متالقه ولغة نقية رائعه
تحياتي
أستاذي القدير / عبد الصمد
سعدت بهذا الحضور الكريم الذي زادني شرف
والأبداع هو من حروفكم وتألقكم وتتويجنا بكلماتكم السخية لمتواضع حرفنا
بالحقيقة انا تعمدت للسريالية لكن يكمن ورائها حقيقة ماتحويه حياة إمرأة بماضيها وحاضرها..
دام حضورك أستاذي ومتابعتك
حقا أسعدتني
كن بخير