عبثا نحاول الهروب من الواقع ولسعاته ؛كون هذه اللّسعات تدمغ أجسادنا بوشمها الذي يذكّرنا بديمومة وجوده حتّى وإن هرب الوعي إلى اللاوعي ،ليستمتع بما تجود به الخيالات من دغدغة للفكر والحسّ!
دمت مبدعة غاليتي رنيم !
رغم امتزاج سكرة الحلم بصحوة الواقع المرير، نرفع دائما راية الأمل !
تقديري وتحيّتي