(ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
هم في السفوح وأنتم في ذرى القمم
درّةٌ في جبين الشعر
مدى الشعر والدهر
عمريٌّ عمريٌّ أنت من صميم صميم عديّ!
للّه عمرُ كم أعطانا من عمرَ
أيها الحبيب:
ما كنت هنا إلا أرسم معالم مهمة من حالة مزرية بالأمة حين تخلى الرجال عن الإباء والحياء والتفتوا إلى القيل والقال وتهافت السؤال وإعجاب كل ذي رأي برأيه.
هنا وأشهد الله ما طرحت إلا حالة عامة بقصدها وما ضمنت فيه من خصوصية ما كان إلا أمرا جزئيا ليس هو الأساس ولكنه ينسجم مع الحالة الكلية ولا يخرج عنها ، وحين ينتصر المرء لنفسه يضع من قدره ولكن حين ينتصر للمنهج وللتوجه فهذا مما يفتخر به ويحسن عند كل كريم. وثق أخي أن القصيدة هنا طرحت قضايا فكرية عميقة ومتعددة لو التفت إليها أولو الراي والحكمة لوجدوا فيها جزءا كبيرا من منهج اسعى من خلال الواحة إلى ترسيخه تحت شعار إعادة الصياغة ، وثق أخي أن الحرف الذي يتعمد الأذى أو يشتغل بالقدح في الأشخاص أو الأعراض بعينهم هو مما لا يروق لنا ولا يحسن عندنا وما كنا لنأت أمرا ننه عنه الآخرين.
وأما الشعر فرأيك هو مما يعتد به ويستند إليه وإني لأجدك أكرمت وأغدقت بما أمتن لك به ، ولكني لا أزال أطمع في رؤية أكثر وضوحا ورأيا أكثر صراحة وجرأة وانتصافا لقصيدة لو قيض لها ماتستحق لكانت علامة فارقة في الشعر العربي أقولها بتواضع كبير مؤكدا أنها ليست غاية ما أطمح إليه.
أشكرك وأشكر ردك وأشكر خلقك وأدعو لك بخير!
ودام دفعك!
تحياتي
بل إني أزعم أيها الحبيب أنها وبارتباطاتها كلها تصلح لما ذكرت متى تذكرنا أننا نسج الواثع وأننا ذات الواقع بكل ألوانه وظلاله.
ونعم أيها الحبيب ، بظل الأمل هو الحادي والصفح هو في النفوس الشادي والثقة بنصر الله لمن يخلص الهمة له هو ما يواسي ويؤسي.
دام دفعك!
ودمت بكل الخير والرضا ولا حرمني الله صدق ودك!
تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
لعل الغياب فوت علي هذه القصيدة التي تلون كل حرف فيها بحسك وحملت ملامح روحك الشاعرة ..
تبقى سامقا رغم كل شيء ..
تقبل مروري المتواضع على جنة حرفك ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
صدقيني أيتها الأخت الكريمة إن صمتك يقول الكثير مما يستحب ، وحديثك العفوي النابع من قبلك الصادق هو حديث جميل وكريم نقدره لك ونثمنه غاليا!
أشكرك دوما على نزاهة حكمك وصدق توجهك وتجرد أربك من هذا الرد الكريم.
دام دفعك وشكر الله لك!
دمت بخير وعافية ورضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
لله درّك من شاعر مجيد
ومتقن الصنعة
أنت لا تحتاج إلى إزميل
كي تحف إسمك البهي في القلوب
لم أشأ الأقتباس
لأنها لا تقتبس
هنا مدرسة الشعر والنبل والمروءة
دم بحفظ الله أيها السامق
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
هَوَى النُّفُوسِ هَوَانٌ وَالأَذَى صَلَـفٌ....وَحِكْمَةُ المَرْءِ فِـي عَقْـلٍ وَتَعْلِيـلِ
لا تَحَسَبَنَّ عِتَـابَ القَلْـبِ مَثْلَبَـةً....إِنَّ العِتَـابَ وَفَـاءٌ فِـي المَكَايِيـلِ
ايها الشاعر الرجل :
قرأت القصيدة مرات ثلاثة وماوجدت الا سموا وشعرا
وان هذا لشعر يحتذى به
احترامي ومحبتي
بوركت بوركت أيها الأخ الحبيب والإنسان الحكيم الأصيل ، ولا عدمتك ذخرا وسندا!
وتالله إن ما كتبته هنا لهو مما أراه وساما يعوض النفس ما تجد وتهزيد العزم قوة لمواسلة مسيرة رسالتنا بإذن الله بما يكون فيه رضاه.
أشكرك من القلب وأشكر لك ما تفضلت به من راي كريم ورد مغدق ، وأشكر فيك هذا النقاء الذي ما علمت أحدا ينافسك فيه فكأنك البدر في ليل طويل.
دام دفعك!
ودمت بخير وألق!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي