و ما أروعها من قصيدة اكتست بروحانية الهجرة نوراً و بهاء
أعجبني حقاًّ هذا الاستدعاء لشخصية "سراقة" و التذكير بقصة السواري ،
و ذلك التناص المهم مع النشيد الحيّ فينا "طلع البدر علينا" ،
مع الربط مع أحداث الواقع المؤلم ،
و مَا لنا سوى الاقتداء بخير الخلق صلوات الله و سلامه عليه
"تركتُ فيكم ما إن تمسّكتم به لن تضلّوا بعدي أبدا .. كتاب الله و سنّتي"
أشكرك أخي الشاعر الصديق/ جهاد إبراهيم درويش
لما كنتَ سبباً فيه من خلال هذه القصيدة الرائعة بإحداث قشعريرة
مازالت تسري في الجسد بعد قراءتي لك
جعلها الله في ميزان حسناتك