قبل قليل كنت مع نص الخت لمى الناصر " دعوة للحزن الجميل "
فرحت من عنوانه وولجته آملا َ أن أرى الجمال والربيع يفردان جناحيهما ولشدما كان حزنا عميقا وكان
جماله آسرا في صياغته وحسن سبكه
والآن أجدني مباشرة مع نص من لون آخر للحزن من مبدعة أحسنت الصياغة
وجذبت ما يناسبه من مفردات
ولكن الجمال كان في نهاية النص إذ جعل الأمل والنور هما ما يعانقان النهاية
يااااااااااه خيوط الشمس تمر عبر نافذة غرفتي تلمّع العرق المتصبب من جبيني.
لقد كانت جولة أخرى مع كوابيس كلّما أنساها تذكرني.
*************