سحر الليالي
شكراً لكِ عزيزتى
تابعينا فيمن قتلهم شعرهم
.
.
د . هزاع
لتسمح لى بهذه العودة
تحياتى لكَ
.
.
لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»»
سحر الليالي
شكراً لكِ عزيزتى
تابعينا فيمن قتلهم شعرهم
.
.
د . هزاع
لتسمح لى بهذه العودة
تحياتى لكَ
.
.
الوليد بن يزيد
الوليد بن يزيد بن عبد الملك، الخليفة الأموي الحادي عشر، كان شاعراً مجيداً أخذ منه
الشعراء بعضاً من معانيه المبتكرة وتضافرت على قتله دواع شتى:
كان متهماً في دينه، وكان متعصباً للقيسية، وكان يهجو اليمانية ويتحداهم بشعره،
وقتل أحد أشرافهم البارزين فقتلته اليمانية.
كان ابن عم الوليد، ناقماً عليه لسوء سيرته وفساد عقيدته، فكان يحرض الناس عليه،
وأيدته القبائل اليمانية التي كانت ناقمة على الوليد لتعصبه للقيسية، قبيلة أمه،
ولهجائه إياهم وتحدّيهم أن ينتصروا لخالد بن عبد الله القسري، وهو من قبيلة بجيلة اليمانية.
وكان خالد والي العراق في خلافة هشام بن عبد الملك، ثم عزله هشام،
ولما ولي الوليد الخلافة سجنه ثم أمر بقتله، فقتله يوسف بن عمر الثقفي، والي العراق،
وقد قال الوليد بن يزيد قصيدة يهجو بها اليمانية ويفخر فيها بقتله خالداً
ويتحدى قومه اليمانية أن يثأروا له، ومنها قوله:
وهذا خالد فينا قتيلاً .......... ألا منعوه إن كانوا رجالاً
ولو كانت بنو قحطان عُرباً ...... لما ذهبت صنائعه ضلالا
ولكن المذلة ضعضعتهم ........ فلم يجدوا لذلتهم مقالا
وقد أثارت هذه القصيدة ثائرة اليمانية، وكانت من دواعي إقدامها على قتله،
يتزعمها منصور بن جمهور،
وقال شاعرهم عمران بن هلباء الكلبي قصيدة ينقض فيها قصيدة الوليد ويفخر باليمانية
وقتلهم الوليد بن يزيد ومنها قوله:
سنبكي خالداً بمهندات ... ولا تذهب صنائعه ضلالا
وقال الشاعر الكلبي اليماني خلف بن خليفة أبياتاً يفخر بها بثأر اليمانية لخالد ومنها قوله:
لقد سكّنت كلب وأسباق مذحج ........ صدىً كان يزقو ليله غيرَ راقد
تركن أمير المؤمنين بخالد .......... مكباً على خيشومه غيرَ ساجد
.
.
أعشى هَمْدان
اسمه عبد الرحمن بن عبد الله، وينتمي إلى قبيلة هَمْدان اليمانية،
وهو شاعر فصيح من شعراء الدولة الأموية،
وكان إلى ذلك أحد الفقهاء القُرّاء من أهل الكوفة.
لما ثار عبد الرحمن بن محمد بن الأشعث على بني أمية
وعاملهم على العراق الحَجّاج بن يوسف،
خرج معه أعشى همدان يقاتل ويقول الشعر في مديحه وهجاء الحجاج،
وكان كثير التحريض لأهل العراق على الخروج على الحجاج،
ومما قاله في ذلك من قصيدة:
وإذا سألت المجد أين محلّه ........ فالمجدُ بين محمد وسعيد
بين الأشجّ وبين قيس باذخ ........ بَخْ بَخْ لوالده وللمولود
[الأشج: لقب الأشعث بن قيس، جد الممدوح، بخ بخ: كلمة تقال عند الثناء والإعجاب]
ومن شعره في هجاء الحجاج وتحريض ابن الأشعث على الخروج عليه قوله:
نُبّئت حجّاج بن يوسـ ....... ـف خرّ من زَلَق فتبّا
فانهض فُديت لعلّه ........ يجلو بك الرحمن كَربا
فلما باءت ثورة ابن الأشعث بالإخفاق وقتل أُتي بأعشى همدان أسيراً إلى الحجاج،
فحاول الشاعر استرضاءه بقصيدة مدحه بها،
وأصرّ الحجّاج على الأعشى أن ينشده الشعر الذي الذي مدح به ابن الأشعث،
فأنشده إياه مكرهاً،
فذكّره الحجّاج ببعض ما قاله من الشعر ثم قال له:
والله لا تبخبخ بعدها أبداً. ثم أمر أحد الحرس بقتله، فضرب عنقه.
.
يشرفني ان امر من موضوع ابحث عنه فعلا
كل الشكر
فرسان الثقافة
الأخ الدكتور عمر
ألف تحية طيبة
يعتري قلمي الخجل لتأخر غير مقصود ، ومرور كأنه غير موجود إلا مشاركة تحية وسلام ، ليبقى القلم عاجزا عن مجاراتك مهما تسللت من نوافذ الفكر ومضات قصص أو باعدت خطوات الييقين صحتها ، ليكون فضل السبق مرهون بك .
صديق الحرف والكلم
تحية لك
وللأخت الفاضلة سحر الليالي كل الاحترام
ولمن وقع بالحضور هنا بلا استخدام إداة استثناء
أو حرف استدراك فكلهم في صفوف الحب في ساح الفؤاد
تحياتي
لي عودة
إن استطعت أن أتجاوز ظروفا أعيشها
أخوك محمد
وأما أن تكون هنا
فهذا مبلغ طموحي
فبكم يتم الألق
ويفوح العطر
أخي أبا القاسم
شكر الله لك هذا النقاء
وكم يطيب لي عودك
ومشاركتك إن سنح وقتك
ولك دعائي بأن ييسر الله أمرك
وأن يفرج كربك
ولك محبتي على الدوام
ما زلت أتابع بشغف ..
شكرا لكما
خالص تقديري لهذه المتابعة الكريمة
وإليك المزيد :
.............
طرفة بن العبد :
هو عمرو بن العبد الملقب ( طرفة ) من بني بكر بن وائل ، ولد حوالي سنة 543 في البحرين من أبوين شريفين و كان له من نسبه العالي ما يحقق له هذه الشاعرية فجده و أبوه و عماه المرقشان و خاله المتلمس كلهم شعراء مات أبوه و هو بعد حدث فكفله أعمامه إلا أنهم أساؤوا تريبته و ضيقوا عليه فهضموا حقوق أمه و ما كاد طرفة يفتح عينيه على الحياة حتى قذف بذاته في أحضانها يستمتع بملذاتها فلها و سكر و لعب و بذر و أسرف فعاش طفولة مهملة لاهية طريدة راح يضرب في البلاد حتى بلغ أطراف جزيرة العرب ثم عاد إلى قومه يرعى إبل معبد أخيه ثم عاد إلى حياة اللهو بلغ في تجواله بلاط الحيرة فقربه عمرو بن هند فهجا الملك فأوقع الملك به مات مقتولاً و هو دون الثلاثين من عمره سنة 569 .
متصفح ثري لاأدري كيف فاتتني قراءته والاستمتاع بما فيه من روائع
للرافع مع الشكر للدكتور هزاع
تقديري الكبير