شعور طاغ يذيب النفوس ....
حياك الله أستاذي ....
أيها الكبير قدراً و أدباً و فضلاً ...
كلمات تتفطر لها القلوب ، إلا قلوب من ليست لهم قلوب ...
أولئك الذين كالأنعام بل هم أضل سبيلاً ...
بارك ربي بكم أستاذي و سلمكم ..
و أدام تفيؤنا في ظلال حروفكم
* الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
شعور طاغ يذيب النفوس ....
حياك الله أستاذي ....
أيها الكبير قدراً و أدباً و فضلاً ...
كلمات تتفطر لها القلوب ، إلا قلوب من ليست لهم قلوب ...
أولئك الذين كالأنعام بل هم أضل سبيلاً ...
بارك ربي بكم أستاذي و سلمكم ..
و أدام تفيؤنا في ظلال حروفكم
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
جمال الحرف ورونق الكلمة ورهافة الحس ودفء العاطفة
كل ذلك أحسسته عندما مرت عيوني فوق كلماتك يا سيدي
شكرا
صدقت أستاذنا الفاضل
....
لماذا نتعجل ونندم ؟؟؟
وكلنا يسأل نفسه هذه الاسئلة بعد وقوع المشكلة ... ؟
فهلا تروينا ... و طبقنا وصينا الجبيب الأعظم ...
رفقا بالقوارير
وما هكذا يكون الوفاء ...
دمت حكيما
وأنا كذلك أستاذي أعجب وأتساءل : لماذا يسمح الفرد بسحب بساط السّعادة المخمليّ من تحت رجليه ؟! وبسحب غطاء الدّفء الحريريّ عن جسده؟! ...
ثمّ يقعد بعد ذلك ينعى حاضره ويشكو برده ، ويتغنّى بنعيم ماضيه المفقود !
فإذا كان هذا الماضي جميلا فيجب المحافظة عليه قبل أن نجعل حاضرنا يعتاش على فتات جماله!
كلماتك أخي لها وقع أخّاذ ؛ رغم ما تعكسه من شعور حزين جرّحه سيف الفراق .
شكرا لك ... تقديري وتحيّتي
ما أروعك أخي محمد
إذا كان الغياب يهذا الجمال
فكيف هو الحضور يا سيدي
دمت بحفظ الله ورعايته
الغياب القسري / الفقد وذلك الفراغ الممتد إلى ما لا نهاية
صقيع وألم يطبق على الروح ويشيع الفوضى داخل الأحاسيس
المتأرجحة بين التواءات الأسئلة الوجودية العالقة بحثا عن منافذ
لنسيان يأبى الحضور......
الراقي محمد ذيب سليمان
نصك الشفيف يلامس جرحا يتمرد على الشفاء
مودتي وتقديري
الأخ والحبيب محمد رامي
أسعد الله صباحك / مساءك
شكرا بكل العمق على مرورك الجميل
وبارك الله بك
أسعدت قلبي بتواصلك
أتمناك بالقرب
أخي
سامي عبد الكريم
شكرا للعبق الذي نثرته قبل مغادرتك
تحاياي
رسالتك راقية ورائقة وعذبة ... ما أجمل رسائلك أيها الكبير
سعدت بصباح هذا الثراء وهذه العذوبة
دمت إنسانًا راقيًا وأديبًا مبدعًا
ومودتي التي تعرفها وأكثر أستاذي الجليل
28 حرفاً بين يديكِ..كـ الجوااري والخدم..
قد اجهل كيف تطوعهم..بين أناملك.. لحق المرأه؟
لكن ما أعلمه جيدا..أني سعيده..لـ وجود روح كـ روحك سيدي..
لن أطيل مدحي..ولن أقول شي
فأنتَ فوق كل شي..
دمت نبضااً لـ سطورنا وقلوبنا...
,اقسم..
انك رجل حر ليت الرجال كلها مثلك ياابي
مودتي