نصبت على بحركِ الأشرعه وجئت بآلامي المشرَعةْ لكِ الموقف المنتشي عزةً وما حِدتُ مذ صرتِ بي مولعة لكِ الشوق والوجد ياغادتي وقلبي وأسراره المودعه وحباُ غريباً كطعم الثلو ج يهزأ بالزور والأقنعة له في الحنايا شذى ساحرٌ وفي القلب أعصف من زوبعة فما أصدق الحب يوم التقينا ويوم التفرق ما أخدعه عصيتُ الإبى فيكِ والكبريا ولم أك يوماً أطيق الضعة ومنكِ إليكِ ارتحال الخطى وأنتِ المحطاتُ والأمتعه وفيكِ وعنكِ القصيد الذي يُقالُ إذا صيغَ ما أروعه أتدرين عن قصتي والهوى وقلبي وذاك الذي روّعه وعن أمنيات غدت في يدي كماءٍ وأخفقت أن أجمعه وعن شاردات الرؤى إن سرت عيوني إلىالنجمة اللامعه!! وعن ليلة كنتِ لي سامراً ( خيالاً كذوباً ) وما أمتعه !! فردي الفؤاد فما توبة بأجدر من توبة في سعة