* عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أستاذي
شكرا لك على ابتسامة رضا حفرت بالقلب
ليشهد فردوس اقامة ونحن بخذلاننا
صامتون يا ترى هل سنضحك مثله بزمن
العار وبصمة الصمت القاهرة ؟؟؟
رحمه الله وأسكنه ربي فردوسه الأعلى.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
التعديل الأخير تم بواسطة محمد البياسي ; 07-02-2011 الساعة 04:02 PM
محمد
كنت هنا شتاء غامرا بالهطول
ثق اني استشعرت كل مشاعرك
نص متوج بالشجن
وصورة تعتصر الألم
جزاك الله عنه وعنا كل الخير
محمد
وسيبقى حرفك مرتكز بين ثنايا قلب نور
كن بخير أينما تكون
تقديرى لك
نور
أهلا أخي وحبيب قلبي محمد
هوكذلك ..ويبدو أن ديك الصحوة العربية
أيقظ الكثير من النيام الشاخرين عبر الأقمار
والتيار العاتي للصحوة لا يبقي نائما لا تخف
فمن بقي نائما ..سيجرفه التيار
تحياتي ودم سامقا
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
السنجاري الحبيب
نعم ربما هو ديك الصحوة يصيح بعد سبات دام اكثر من سبعين عاما
نرجو من الله العلي القدير ان تعود امجاد العرب و المسلمين
دمت ايها السامق
لك كل الاحترام و الود و التقدير
هنيئاً له مارأى
مهما توقعنا سبب ابتسامته مؤكد ماهو فيه ومايراه أروع وأعظم
( فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون )
كتب الله لنا صلاة في الأقصى وشهادة على أعتابها
تقديري لك أستاذي المكرم