بارك الله تعالى حرفك مبدعنا الحبيب حسام!
نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
بارك الله تعالى حرفك مبدعنا الحبيب حسام!
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
حين يفقد المرء حسه بالآخر ويبدأ في التعامل معه بعيدا عن إنسانيته وكأنه قطعة من جماد ، وحين ينقطع التواصل والحوار بين البشر ويصبح الحديث عند بعضهم مجرد ضوضاء لا تفيد بشيء ولا تغير في الروتين قيد أنملة يكون للقصة هنا روعتها في الرصد بهذا الحذق وبهذه الرمزية المكثفة بشكل مميز.
أشكر لك نصك الرائع أيها الحبيب.
دمت بخير ورضا!
تحياتي
التعامل على اعتباره رقما في قائمة الانتظارلايعنيه الاستماع لما يشكو منه والأخذ بمسبباتها وإنما كيف يجعل الوقت كافيا للآخرين وكيف يجعل منهم عبيد للروتين
نص رائع فكرا وحرفا وحوارا
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
لمن يشتكي؟
لموظف استقبال في مستشفى؟
أم لمراقب أمن على قطيع بشري؟
المشهد مخيف
شكرا لك
بوركت
لمن يشتكي؟
لموظف استقبال في مستشفى؟
أم لمراقب أمن على قطيع بشري؟
المشهد مخيف
شكرا لك
بوركت