في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» من نادر وطرائف العرب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع شيخ العربية محمود شاكر "اختياراتٌ ودررٌ"» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لماذا الجن يكره التمر سبحان الله؟؟؟؟؟؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أطلق الرصاص» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في عيّنيها أبصِرُوني» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صلاة يوم الجمعة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»»
كنت نائمةآه لو كان الموت في متناول اليد لرجمته بلعنتي وصوبت نحوه رصاصة ألمي وفجيعتي.....
رأيت طيفها
وسمعت صوتها يناديني
نهضت دون وعي
فتحت عيني لأراها
لم أجدها
وعادت لي ذاكرتي التي غفت بنومي
تقول لي أضغاث أحلام
فهي في القبر الآن
وآه من الموت
تقديري الكبير للكبيرة كريمة
أبدعت وأكثر
رغم ألم توشحته حروفك
وتوشحناه معك
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
الأخت الفاضلة
كريمة سعيد
لا أدري من أين ابدأ أمِن الوفاء الذي بلغ الذروة
أم من هذا الحزن النازف الذي رافق الحرف منذ البداية ولم ينته مع النهاية النص
أمن من الذكري والطيف المرافق والساكن كل حرف
لوحة جمعت كل اللوان إلا اللون الأبيض ولكنها رغم فيضها بالحزن
فهي جميلة النسج مقتدرة الصياغة قوية الصورة
ولا ادري كيف انتهي فالفكار تتداعي وكل حرف في النص يحمل القاتريءالى تداعيات اخرى
شكرا لك
فيا لسخرية الأقدار وعبثية المشاعر العاجزة عن كتم / إعلان الغيظ لأنك خنت عهدي وغادرتني
السلام عليكم عزيزتي كريمة
مثل أسراب السنونو السوداء المتوحشة من شدة حزنها ,,مرت أفواج كلماتك في خيالي
الموت ,,والحب,, هما فقط من يغير كل شيء في هذا الوجود ,وهما فقط من يقلب الطاولة رأسا على عقب في هذة الحياة
وقد ابتلاك الله بكليهما
كان الله في عونك
عزيزتي ,استصعبت كلمة { خنت عهدي }الموت ليس غدرا ولا خيانة عهد
استحرمت أن يوصف بها إنسان مات ورحل
لأنها أفعال فظيعة
شكرا لك
ماسة
كريمة
اعجبني نصك كثيرا
وزاد من بؤسي كذلك
طرحت نفس تساؤلاتك فوجدتها عميقة حزينة واليمة
تساؤلات مشروعة لواقع غير مشروع
قلم يستحق الجمال كذلك كقلبك
تقديري ومحبتي
كان انتظاري لك ساعة مغادرتي اكبر من غربتي داخل نفسي
وجدت لك الف الف عذرا
اوهمت نفسي ان يكون عمق حبك لي هو ما منعك من تحمل لحظة الوداع
وكان اول تحركاتي متجها نحو صوتك لأخبرك انني اشتاقك
كانت الفاجعة في نبرة صوتك هل انتي بخير ؟! وزاد التكرار في حيرتي
لم اكن في حاجة للسؤال عن حالي فكلما وجدت نفسي خارجا اجد السائق يسألني عن حالي الحضور وكذلك صاحب البقالة ايا كان نفس السؤال فهل اضعك ضمنهم ؟
كانت حاجتي لكلمة اشتقت اليكِ تعيدني من غربتي وتعينني لأن احتمل يوما اخر بدونك ولكنك لم تدرك معناها حيث انت فقط لانك لم تكن حقيقة تعني لحظاتك معي قبل رحيلي
كريمه ....
ستبقين تعطين للقلم ظلا يشبه الغياب
وستبقين أميرة الحرف
تحيات شامخات تتصاعد إليك
تستحضرين الكلمات بــ حلم المكان
فنستفيق على خدر لذيذ يحمل
أنات روح... كم أنت رائعة.
وعذيري لقصر الردود.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
فيض كلماتك الملفّعة بعباءة الحزن والموشّاة بألم الفقد الذي يجمّر المشاعر أفاض من عينيّ دموعا حارقة
لا أعرف لماذا يحتلّ أفكارنا وأجسادنا، ويسكنون ذواتنا مَن غادرونا؟!...
لغة جميلة ومعبّرة ورائعة لمشاعر سطر الزمن عليها قسوته
لكن يبقى الأمل ... وتبقى الحياة مستمرة رغم ما يعترينا في بعض المحطّات من تفجيرات تتركنا أشلاء... فنعاود لملمتها!
سلامة قلبك عزيزتي الأخت كريمة من كلّ همّ وضائقة
تقديري وتحيّتي