مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» في عيّنيها أبصِرُوني» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» فيما بعد الغروب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وخز النوى» بقلم خالد عباس بلغيث » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هذه ظاهرة موجودة وحاضرة في المجتمع بأشكال مختلفة إذ تجد المغرض يجد في إبداء الود والحرص حتى إذا نال المراد أبدى العناد وسعى في ممارسة الفساد.
وهنا قصة اجتماعية هادفة ومؤثرة ولكن ربما كان سبب هذا كله مؤثرات مجتمعية أفرزتها وسائل الإعلام التي غيرت الأخلاق ورسمت ملامح اجتماعية خارج نطاق العرف والدين بما سبب مثل هذا ، ولكني أعلم قصصا عديدة كانت فيها زوج الأب أكثر حنانا من الأم ، ولكن ذلك كان في عهد قديم.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
***************
أخي الأكرم الدكتور سمير
<<الغاية تبرر الواسطة>> أو <<تمسكن حتى تتمكن>> و غيرهما ، أمثال قديمة ربما قدم الإنسانية ذاتها ، و كذلك << زوجة الأب لا تنحب لو حورية من الجنة >> مثل قديم أيضا قدم الإنسانية ، فالإنحرافات موجودة في كل المجتمعات ، و ربما غذتها و ضخمتها عولمة الإعلام كما تفضلت .
و كما تفضلت أيضا ، هناك قلوب رحيمة لنساء خضن تجربة زوجات الأب و كن فيها مثاليات يعاملن أولاد أزواجهن بمنتهى الحنو و الرعاية و كأنهم أولادهن
***
أخي العزيز
الشكر الجزيل لمشاركتك القيِّمة التي رفعت من قيمة النص
و على الخير دوما نلتقي ، حتى نرتقي
نزار
السلام عليكم أخي نزار
قصصك دائما محببة ,واقعية ,سهلة الهضم ,,,أحبها
إن أبشع مخلوقة في الوجود هي زوجة الأب,, إلا القليل .
وأبشع مخلوق هو زوج الأم ,,إلا ما ندر
خاصة عندما يكون الأولاد في سن الطفولة
فهم قادرون على تدمير نفسية الطفل (بنظرة ),ربما تبدو للعيان بريئة .
ليطلّق الأبوان ما شاء لهم ذلك ,وليتزوجوا ما شاء لهم ذلك, ولكن ليتّقوا الله في الأطفال .
فالطفل مخلوق بريء حساس يحتاج الرعاية والحنان والإهتمام ,وعلى الأم أولا ,ثم الأب أن يضحوا بأنانيتهم من أجل أطفالهم ولهم الأجر الأكبر من الله قبل كل شيء
أما وقد ماتت الأم المسكينة في القصة ,فمن واجب الأب أن يكون صديقا حميما للأولاد, يسألهم عن كل ما حصل معهم كل يوم, ويعودهم على ذلك ,ويمنحهم القوة والدعم بأنهم الأغلى عنده .
كم أعجبني السوط الذي هوى على سعاد ,لقد فرحت به كثيرا ,لأنها امرأة تخلت عن الأيتام عندما حققت ما أرادته من خلالهم
شكرا لك أخي
ماسة
المبدع المتألق نزار:
نص اجتماعي بامتياز ، يقربنا من سلطة زوجة الأب في مجتمعاتنا العربية ، و لكن رغم ذلك يمكن الوقوف على نساء شغلن هذا المنصب فاستحققن أن يكن فعلا حوريات من الجنة.
مررت من هنا للتحية و تسجيل إعجابي بالنص.
شكرا لك
لكي تكون كاتبا جيدا لا بد ان تكون قارئا جيدا.
فعلاً زوجة الأب ما بتنحب .. ولكن ليس دائماً ..
أحياناً تكون حنونة ووادعة .. أحياناً\
نصٌ من قلب الواقع
أحييك أديبنا الكبير
أموتُ أقاومْ
===============
أختي الفاضلة ربيحة
أنا معك بوجود بعض الايجابيات لدى بعضهن
و هناك قصص عن معاملة مثالية لأبناء الزوج
و لكن السلبيات أيضا كثيرة ،
إذ نسمع على الدوام
حكايات الظلم كما فعلت بطلة القصة
و أنا معك أن للوالد دوره
***
شكرا لاهتمامك التفاعلي بالنص
و دمت بخير و سعادة
نزار
============================
أختي الفاضلة فاطمة
نظرتك للموضوع طابقت نظرتي
من جميع جوانبها
و كما تفضلت فللأب دوره الفعال
من حبث الوقوف على أحوال أبنائه
و لكن هناك آباء تلهيهم مشاغلهم
فتستغل زوجات الأب ذلك
و لكن دوما هناك استثناءات
***
أختي الكريمة
شكرا لاهتمامك و ثنائك العاطر
مع ود بلا حد
نزار