وقفت
أهادن القول بقول الحكمة
لأتبوأ مصدر الخير
ابحث عن نفسي في نفسي
* في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» رد فرية عصماء بنت مروان» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *نظرة على سورة الماعون*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وقفت
أهادن القول بقول الحكمة
لأتبوأ مصدر الخير
ابحث عن نفسي في نفسي
وقفت
أخلو في صمت الحياة مجدداً
أعاين الخير من الشر
وأحاكي النفس لتلوذ من شر النفس
وقفت
أعالج القهر والحزن بتحدٍ
فإن الله يمنح كل صبر
وبالإيمان اقهر ظلم النفس
وقفت
لست شاكياً أو باكيا ً
وإنما ابحث عن ومضة شوق
فقد أبت النفس إلا أن تثور للنفس
وقفت
أقارع الخطوب مماثلة
ففيها خفقة الوجد
والنفس قاتمة إن لم تنصر
التعديل الأخير تم بواسطة محمد رامي ; 13-03-2011 الساعة 08:01 PM
إن الشكوك تفرض نفسها أحيانا
وتشاركها الظنون في التفعيل
لكن سرعان ما يتبدد ذلك بلحظة
لأننا نحتكم للعقل والفطنة في أن واحد
لذا يجب عدم التسرع في اتخاذ أي قرار ينهج ذلك
عندما تسقط التفاحة من الشجرة إلى الأرض كذلك أنت
سقطت من روحي ، إلى عمق أعماقي ،
لأستاذي قوافل زهر ،
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
أحكي
أسمع
أقرأ
وأنا في وسط الطريق
استجمع قواي كي انطلق من جديد
بحب الخير للجميع
واهدي لكل فرد زهرة من أزهار الربيع
مع عطر الفل والياسمين
سأسافر عبر الأفكار لأرتقي إلى قلبك
وأحلق في فضاء الروح الخالد
استرق اسمع إلى أسراب النورس
لأسمع الحان صاغتها همسات الحبيب الغائب
ونقلتها أجنحة النورس
مع كلمات الحب والشوق الدائم
ومضات جميلة نقية بحرف لم يتلوث بعد
وفضاءات رحبة من جمال الحس تدفعني للغوص فيما تحمله من وراء الكلمات
ومنبع من الحرفية تنطق هنا رسما وإبداعاً
فكانت الروعة ديدنك
أديبنا الرائع / محمد رامي ...
أدام الله عليك بهاء يراعك
تقديري الكبير
ولك الود والورد وعطر سماوي