سيوف اليوم أو تكون للزينة أو خلف المتراس ،
كان لها زمان تحكي عنه روايات البطولة ،
اليوم صدئة سيوفنا كما هي قلوبنا ،
من يشفع لنا الخضوع و الخنوع ، من يبرأ ساحاتنا من الذل و التطبع ، كيف تنازل العرب عن ثقافاتهم و حضاراتهم ،،.!
دعني أغادر هنا قبل أن يرفع عني القلم و أقول ما لا يجب أن يقال ،
لأستاذي قوافل زهر