وَقُمْ بِنَا نَحْوَ صَنْعَاءَ التِي انْتَفَضَـتْ
يَقُودُهَـا فِتْيَـةٌ شُـمُّ العَرَانِـيـنِ
قَدْ أَعْلَنُوا السِّلْمَ عُنْوَانًـا لِثَوْرَتِهِـمْ
يُوَاجِهُـونَ هَدِيـرَ الظُّلْـمِ بِاللِيـنِ
لا يَأْسَ يَقْمَعُهُمْ لا خَـوْفَ يَمْنَعُهُـمْ
وَعَزْمُهُـمْ عَـزْمُ أَفْـذَاذٍ مَيَامِـيـنِ
نَفْسِي الفِدَاءُ لَهُمْ كَالشَّمْسِ طَالِعَـةً
أَوْ قُلْ إِذَا شِئْتَ كَالأَقْمَارِ في الجُـونِ
استاذنا سالم العلوي الفاضل الكريم
الشاعر الباهر
هذا شعر يغري بالإباء ويوحي بالفداء
ويبهر بالنقاء
رائع اخي ابو شمس سالم العلوي
شعر وشعور من الروائع
ونسأل الله للأمة الثبات والنصر والتمكين امين