"نواسي أنفسنا أمام تقصيرنا بحقها
بقناعتها بدماء زكية طاهرة ترويها"
لم تسمّين ذلك مواساة عزيزتي زهراء ؟
إنّها قمّة العطاء والتّضحية أن تقدّم الأرواح لها
تبقى هي الرّابحة ...
شكرا لك ولمرورك الذي يسعدني دائما
تقديري وتحيّتي
نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
"نواسي أنفسنا أمام تقصيرنا بحقها
بقناعتها بدماء زكية طاهرة ترويها"
لم تسمّين ذلك مواساة عزيزتي زهراء ؟
إنّها قمّة العطاء والتّضحية أن تقدّم الأرواح لها
تبقى هي الرّابحة ...
شكرا لك ولمرورك الذي يسعدني دائما
تقديري وتحيّتي
"هي الأرض المعطاء التي تجود بها علينا
ونحن ؟؟ ماذا قدمنا لها؟؟"
هي لغز باق ما بقينا عليها ... نحتار فيما نقدّم لها من خير ، ونأسف على ما نقذفه مكرهين !
شكري الجزيل لك عزيزتي لمى
تقديري وتحيّتي
"ماأكثر عطاياها وإن كزَّت .. وما أبخلنا مهما منحناها"
صدقت عزيزتي رنيم !
شكرا لعطائك ذي الكلمات النديّة ، ولهديّتك الجوريّة
تقديري وتحيّتي
"فقد نهبها وتضن , وتغدق ما لديها لمن داسها بجشع "
ثنائيّة محيّرة عزيزتي أماني ... لكنّها قائمة وتثير أحيانا في دواخلنا تساؤلات كثيرة
شكرا لمرورك ولكلماتك المثمرة
تقديري وتحيّتي
بمرورك أستاذي محمّد تترك الحكمة خيوطها ؛ لتغزل نسيجا مميّزا يلفّ النّص وما يحويه
شكرا لك دائما على كلماتك وعطائك
تقديري وتحيّتي
وشتان بين ما تعطينا وبين ما نعطيها
فعطاؤها بلا منة ولا أذى ولا حدود
وتبقي هي الأم والنبع والأيكة
شكرا لموضوعك الجميل فكرا وحرفا
دمت سيدتي الرقيقة كاملة بدرانة
تقبلي تحيتي
وتقديري
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
ما أطيب الأرض التي إذا اهتزت وربت أنبتت من كل زوج بهيج .
كما تعطينا وكم نجحد العطاء ونرده أذى وإفسادا .
نص رائع بديع الفكرة وتوجه الربط بعطاء الشهيد .
لو أضفت لمسة إيمانية بريشتك المبدعة من مداد قلبك النقي لأضاف ألقا إلى ألق وبهاء إلى بهاء .
وافر تقديري وتحيتي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
جميلة هذه الثّلاثيّة لعطاءات الأرض أستاذ مصطفىوشتان بين ما تعطينا وبين ما نعطيها
فعطاؤها بلا منة ولا أذى ولا حدود
وتبقي هي الأم والنبع والأيكة
شكرا لك ودمت بوافر من الخير والعطاء
تقديري وتحيّتي
أستاذتي الفاضلة كاملة، مرحبا و جمعة مباركة
كلمات أكرمت بها أرض الوطن و جملتها بصدق حبك لها، فجاء النص طيب المذاق
و خير ما اختتمت به هذه السطور الجميلة هو فضل الشهداء علينا جميعا و عليها
فعنها و عنا يدافعون فيدفعون أرواحهم فداء فتستقبلهم بفرح و زهو ؛ فلقد عاد الفرسان لبطنها و حضنها
تناولت جوانب عديدة فوجدت ما كتبته مقالا طيبا عنا و عنها كيف أننا نقصر أحيانا تجاهها و كيف تقابل حتى جحودنا برضا و كرم
و من بعد الله أكرم من أوطاننا معنا ؟!
لك التحيات و التقدير و مثلها لحرفك الجميل.
وبشذى قدسيّتها تتعطّرين = ليت أستاذتي تعود للقواميس و تقرأ معنى الشذى الذي هو تماما عكس ما نظنه
فالشذا هو ما تقصدين هنا حتما.
أهلا بك أخت وطن وجمعة مباركة على جميع المسلمينأستاذتي الفاضلة كاملة، مرحبا و جمعة مباركة
كلمات أكرمت بها أرض الوطن و جملتها بصدق حبك لها، فجاء النص طيب المذاق
و خير ما اختتمت به هذه السطور الجميلة هو فضل الشهداء علينا جميعا و عليها
فعنها و عنا يدافعون فيدفعون أرواحهم فداء فتستقبلهم بفرح و زهو ؛ فلقد عاد الفرسان لبطنها و حضنها
تناولت جوانب عديدة فوجدت ما كتبته مقالا طيبا عنا و عنها كيف أننا نقصر أحيانا تجاهها و كيف تقابل حتى جحودنا برضا و كرم
و من بعد الله أكرم من أوطاننا معنا ؟!
لك التحيات و التقدير و مثلها لحرفك الجميل.
وبشذى قدسيّتها تتعطّرين = ليت أستاذتي تعود للقواميس و تقرأ معنى الشذى الذي هو تماما عكس ما نظنه
فالشذا هو ما تقصدين هنا حتما.
شكرا لك ولمرورك الأدبيّ الرّفيع على الكلمات والنّصوص .. مرور يعكس حسّا أدبيّا راقيا، وتمكّنا من اللغة
وأشكرك على دقّة قراءتك وملاحظتك
أمّا بالنّسبة لكلمة شذى فإنّي قصدت كلمة (شِذي- المسك .. والتي وردت في النّص خطأ بالألف وليس بالياء )، استنادا لحديث الرّسول صلى الله عليه وسلم،الذي شبّه رائحة دم الشهيد بالمسك
قال عليه الصلاة والسلام : "والذي نفسي بيده لا يكلم أحد في سبيل الله إلا جاء يوم القيامة واللون لون الدم ، والريح ريح المسك" . رواه البخاري ومسلم .
شكرا ثانية على دقّة الملاحظة
تقديري وتحيّتي