المبدع عبدالله راتب نفاخ
أبدعت أيها المبدع , فسوريا وطن العروبة والاسلام
اللهم أحفظ سوريا وأحم شعبها وأرزقهم النصر والأمن والسلام وحقق آمالهم في البلوغ الى غاياتهم المشروعة
ليحيا الشعب في كل مكان ولتحيا كلمة الشعب
محبتي لسوريا العروبة والاسلام.
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
المبدع عبدالله راتب نفاخ
أبدعت أيها المبدع , فسوريا وطن العروبة والاسلام
اللهم أحفظ سوريا وأحم شعبها وأرزقهم النصر والأمن والسلام وحقق آمالهم في البلوغ الى غاياتهم المشروعة
ليحيا الشعب في كل مكان ولتحيا كلمة الشعب
محبتي لسوريا العروبة والاسلام.
[/SIZE]
[و ليعلوَنَّ أذان مئذنة العروس في المسجد الأموي بدمشقك الغالية حتى يبلغ كل سماء ، بل ليبلغَنَّ أن يسمعه أبناء كل بلد ، و كل أرض ، فيمزق كل بومات الشؤم ، و أعداء الضياء .
سورية .. يا حبيبتي
ربما أن أشد المتفائلين لسبب بسيط جدا؛ هذه العروس الدمشقية أنجبت رجال لهم كرامة ولديهم عِزة وهامة لاتطولها أيادي الأقزام
الشام ياصديقي محروسة كمصر برجالها الذين مازالوا يناضلون ؛ وبأرواح شهدائها ودمائهم الذكية
حَفِظ الله شامنا وأهلها
وبارك الله فيك
أستاذ جهاد ..
شكراً لمرورك ..
لك التحايا
منذعرفنا الدنيا وعرفتنا
ونحن نعلم ونتعلم من هي سوريا ومن كانت وكيف ولماذا
سوريا تستحق كل إكبار وتعظيم
وأمنيات بالعودة الى ذراها التي تعلمناها
وهي حتما ستعود
سلمك الله و سلم سورية المجد و الحضارات و حماها من كل مكروه و شر و أزاح عنها ليلا جثم على صدور بنيها و كبل الخطى
أغدقت عليها من كلمات حبك فجاءت جميلة لصدق الشعور
و هل أحلى من حرف نهديه لأوطاننا نبثه حبنا و ندعو له بالخير و الرفعة و نتغزل به ؟!
لك و لحرفك الجميل تحياتي.
و لأهلنا في سورية دعواتنا بكل الخير الذي يستحقونه لأنهم الخير و أهله.