تعز تنزف
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تعز تنزف
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
مراسل مأرب برس بالحديدة: قتيل و7 جرحى في إطلاق قوات الأمن على تظاهرة للمطالبة بتوفير الوقود
والله الوضع عندنا بتعز مأساوي
منذ ساعات الصباح المبكرة بعد أن
اقتحم الأمن ساحة الاعتصام أمام مكتب التربية
بخمسين طقم و10 دبابات وناقلات جند
تحمل 4000 جندي
تفرق المعتصمون في الشوارع والأزقة والحارات
الجانبية وانتشرت الأطقم في الشوارع
واعتقلت عدد من الشباب
إلى الآن إطلاق النار بغزارة
وبكل الأسلحة الخفيفة الثقيلة
ندعو المنظمات الإنسانية التدخل فوراً
ونحمل النظام مسؤؤلية سلامتنا وكل
أبناء تعز والساكنين فيها
(رشود )هكذا يناديه والده ، هذا هو راشد ابن الشهيد خلدون راشد سعيد أحمد الذي سقط اليوم في الاعتصام الذي كان أمام مبنى التربية في تعز ، هذه اللحظة الأولى التي عرف بها رشود خبر استشهاد والده ، جلس ونكس رأسه ثم رفعه وانكسر قلبه ، والده لم يكن يحمل رشاشا ، ولا سكينا ، والده كان يذهب بالماء للمعتصمين ليسقيهم ، ويبلل أفواههم بالماء ، والده حمل هاتفه ليصور القناصة المتمركزين فوق أسطح مبنى التربية وفوق سطح المبنى الذي تقع فيه صيدلية النجاشي ، هؤلاء القناصة من الحرس الجمهوري أو الأمن لا فرق بينهم ، شاهدوا خلدون يحمل الماء ويوثق جرائمهم ، فوجهو له رصاصة غادة أوت بحياته .
ماذنب رشود ليُقنص والده ، ماذا جنى خلدون ليحرموه من الحياة ويحرموا ولده منه .
حسبنا الله ونعم الوكيل
تعز اليوم غزة ثانية بكل ما للكلمة من معنى
أكتب الآن والرصاص ينهمر كالمطر و12 / 7
وسيارات الإسعاف تسمع كل قليل
الآن أسمع إطلاق كثيف
لأسلحة ثقيلة وليس رصاص عادي
تعز 9-5-2011م
خلدون راشد سعيد أحمد ، شهيد اعتصام المعلمين أمام مكتب التربية في تعز ، خلدون ابن ابنة عمي ، وزوجة ابنة عمي الأخرى ، لم تكن معلما ، ولكن قلبك كان يشعر بكل من حولك ، لم يطاوعك قلبك ان ترى المعلمين عطشى ولا تسقيهم ، فذهبت بقرابك إليهم لتسقيهم ، رأيت الأيدي الغادرة من الحرس الجمهوري والأمن تقنصهم فأردتت أن توثق جريمتهم بهاتفك المحمول ، فعاجلوك برصاصات الغدر ، أرادوا أن يخفوا جرائمهم بقتلك أيها الغالي ، ولكن يد الله أقوى ، فهناك من وثق رصاصاتهم الموجهة إليك ، حقدوا عليك فاغتالوا ابتسامتك التي يعرفها كل من زار مكتبتك ( مكتبة خلدون ) في المسبح ، أرادوا أن يسلبوك الحياة ولكنك لم ولن تموت أيها العزيز ، ستبقى حيا رغما عنهم ، سيبقى ولدك (رشود و)أصدقاؤه يتذكرون أنك قدمت حياتك من أجل يمن جديد من أجلهم . رحمك الله يا خلدون ولا نامت أعين الجبناء .
نقلاً عن صفحة
Basma Abdul Fatahبالفيس بوك[/SIZE][/SIZE]
لا حول ولا قوة إلا بالله الشاعر الشاب
عبد الله طه القاضي لديه إصابة
في فخذه الأيسر وقد استشهد قريبه في جمعة الكرامة
لا حول ولا قوة إلا بالله الشاعر الشاب
عبد الله طه القاضي لديه إصابة
في فخذه الأيسر وقد استشهد قريبه في جمعة الكرامة