هذه ريح و روح و ريحان جاءت على مراكبك و أخذتْها إلى بحر الشعر فأبحرتَ بكل ثقة و إتقان
فكنت قبطانا أجاد الإبحار بكلماته الرقيقة و صوره الجميلة و بنيان سفينته التي حملت كل هذا الجمال نحو ضفتنا
بعد أن صبت حمولتها في آذاننا فطربنا و رحلنا مع أستاذي الفاضل ماجد في رحلته مع الشوق و الحب العفيف
لله درك لقد وقفت أمام صورك و كلماتك الراقية في هذه اللوحة الفنية الثمينة أعيد قراءتها لعذوبة البوح و رقة و دقة الوصف و التعبير
فبوركت شاعرا يشعر و ينقل شعوره شعرا رقيقا لكنه قوي البنيان و محصن بالنور و الجمال و الألق...
لك و لحرفك الراقي الجميل تحياتي و تقديري.