Appeal to the world ! Syria is bleeding
- Please help the Syrian people 2011
سوريا تستغيث .... نداء الى العالم
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
Appeal to the world ! Syria is bleeding
- Please help the Syrian people 2011
سوريا تستغيث .... نداء الى العالم
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
استاذة نادية بارك الله فيكِ على متابعتك واهتمامك
وان شاء الله تتحرر سوريا من بطش حكومتها وظلمها
وتعود سالمة
الله معهم
يـارب هب لي من لدنك فرحة!! تشعرني..بأن الحياة أجمل.
ضرب معاق ، من ذوي الاحتياجات الخاصة
يعرف الأمن ما يحتاجه مثل هذا الرجل
http://www.facebook.com/video/video....80632&comments
وهو أيضا يعرف ماذا يحتاج ، قال :
الله ينتقم منهم ، الله يدمرهم
===
حسبنا الله و نعم الوكيل
مظاهرة معرة النعمان, إدلب, سوريا في جمعة العشائر 10 6 2011
منقول ...
في شهادات لهم بعد هروبهم إلى الحدود التركية
جنود سوريون: عناصر من الجيش اغتصبت نساء أمام أزواجهن وأطفالهن
دبي - العربية.نت
أدلى 4 جنود فارين من الجيش السوري لجأوا إلى الحدود التركية،
بشهادات عن الممارسات التي ارتكبتها وحدتهم في قمع حركة الاحتجاج
وخوف الجنود الذين يواجهون تهديدات بالقتل إذا رفضوا تنفيذ الأوامر.
وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية "فرانس برس"،
لم يخف الجندي طه علوش هويته فهو يعرض بطاقته العسكرية ويكشف عن هويته بلا مواربة.
ويروي، بنظرات زائغة، وقائع عملية "التطهير" في مدينة الرستن التي يبلغ عدد سكانها 50 ألف نسمة
في محافظة حمص، والتي حملت هذا المجند البسيط على الفرار قبل ثلاثة أيام.
وأضاف "قالوا لنا إن مسلحين موجودون هناك. لكن عندما نقلونا، تبين لنا أنهم مدنيون بسطاء. وأمرونا بأن نطلق النار عليهم".
وأوضح "عندما كنا ندخل المنازل، كنا نطلق النار على جميع الموجودين: الصغار والكبار..
حصلت عمليات اغتصاب لنساء أمام أزواجهن وأطفالهن". وتحدث عن مقتل 700 شخص.
لكن يصعب التأكد من هذا الرقم لأن الصحفيين لا يستطيعون التنقل في سوريا.
ومحمد مروان خلف هو مجند أيضا في وحدة متمركزة في أدلب قرب الحدود التركية.
ولا يزال هو الآخر مصدوما من هول حرب ضد عزل، وفي هذا الصدد يقول: "على مرأى مني،
أخرج جندي محترف سكينا وغرسه في رأس مدني، من دون أي سبب".
ولقد طفح الكيل عندما اجتازت وحدته قرية سراقيب المجاورة، وعندما فتح "الشبيحة" (بلطجية) الذين كانوا يرافقون الجنود النار على الناس.
وأكد هذا المجند الشاب لوكالة الصحافة الفرنسية "عندما بدأوا بإطلاق النار على الناس،
رميت بندقيتي وهربت"، موضحا أن هذه المجزرة التي أسفرت عن 20 إلى 25 قتيلا قد وقعت في السابع من حزيران/يونيو.
ونسج شقيقه أحمد خلف الملتحق بوحدة أخرى، على منواله بعدما شهد أعمال عنف في حمص،
وقال "بعدما رأيت الطريقة التي يقتلون بها الناس، أدركت أن هذا النظام مستعد لقتل الجميع".
ويؤكد هذا الجندي الفار الذي كان محمر العينين وزائغ النظرات،
أنه فكر مع رفقاء بالتمرد لكنه تراجع عن هذه الفكرة بسبب خطرها على حياتهم.
وأضاف هذا الشاب "يضعون قناصة على بعض النقاط المرتفعة -عناصر شرطة بثياب مدنية أو عناصر من حزب الله-
وعندما لا يطلق الجنود النار على المحتجين، يقتلونهم".
ويؤكد وليد خلف مخاطر عصيان الاوامر. ويقول "قبلنا أراد 6 أشخاص أن يفروا، فقتلهم قادتنا".
ومع خمسة عشر من رفاق السلاح، اختار هذا المجند الفرار مع ذلك بدلا من الدخول إلى مدينة حمص الخميس الماضي،
وقال "كنت اعرف انه اذا ما دخلناها فاننا سنقتل عددا كبيرا من الاشخاص". واضاف "سلكنا جميعا طرقا مختلفة".
وردا على سؤال عن رأيه في المستقبل، توقع هذا الجندي انهيار نظام الرئيس بشار الاسد.
وقال "جميع الجنود الذين اعرفهم هم متوترون. إما إنهم يريدون الفرار وإما انهم يريدون تغيير مهنتهم".
وأضاف "في نهاية المطاف، سيذهب كل جندي لحماية عائلته".
لكن طه العلوش توقع نهاية مدوية،
وقال "إذا اضطر هذا النظام، فلن يتردد في تصويب مدرعاته وصواريخه إلى دمشق. عندئذ ينتهي كل شيء".
بالغة الأهمية !
أن نضع نصب أعيننا و في ذهننا الضرورة المنطقية و أن غيابها ( الضرورة ) هو الذي جعلنا نجأر مطالبين حــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــر يــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـة .،
شكرا يا زهرة المكان ،
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
اللاذقية - اطلاق نار كثيف في الرمل الفلسطيني