قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» .. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» أصعب سهام الحرب» بقلم الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الألق ندي الحرف حازم محمد البحيصي
سيدي
هل يأسرك الشعر أم انت أسره
أتهدهد الحروف لتنصاع
أم تراك تأمر فتطاع
يا صاحب العشق الطاهر التليد
أجهضت حرفى أمام فخامتك وعنفوان حرفك
صفقت لهذه الساحره وشغفت بها
شكرا جزيلا سيدي
تحياتي وتقديري
مشرق أنت وحرفك
رائع إحساسك
استمتعت
وصفقت
وإنحنيت لهذا الأبداع اللامحدود
حفظ الله قلبك
وقلمك
وتقديري
وَحِملُكَ لَو تَقَاسَمَـهُ فَضَـاء ٌ
لَضَاقَ الكَونُ عَنْ هَذا الفَضَاءِ
يكفي القصيدة هذا البيت .
ويكفينا نحن لننتشي.
فلا فض فوك.
مودتي وتقديري
لَجَمتُ الشَّوقَ أَلفاً بِاصْطِبَارِي
وَأَذْكَيتُ السَّحَابَ مِنَ الدُّعَاءِ
تصدّق أخي حازم أنني عندما وصلت
لهذا البيت رجعت للصورة فتعلّق قلبي
بركام السحاب الذي تبدّى من وراء الجبل.
لله درّ أشواقك وحنينك أيها الشاعر.
إذا رتّبت فرائدك لاتنسَ أن تجعلها في الواجهة.
مودتي وإعجابي أخي وجمعتك مباركة .
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
تحية ثالثة الى هذا الأدب الفخم
كلما قرأتُها ازددتُ إعجاباً بها .
وما زلتُ أنتظر تثبيتها.
احترامي وتقديري أيها المبدع .
كَــــــــــأَنَّ كَـــــوَامِـــــنَ الأَشــــــــــوَاقِ فِـــيـــنَــــا
مِـــــدَقَّــــــاتٌ عَــــــلَــــــى رَجْــــــــــــعِ الــــــنِــــــدَاءِ
هِـــــــيَ الأَيَّـــــــامُ لَــــــــمْ تَــبْـــسُـــمْ لِــــصَــــبٍّ
وَلَــــــــــــــمْ تَــــــــــــــرعَ الـــمُــــسَــــربَــــل َ بِـــالــــجَــــفَــــاء
وَأَصـــعَــــبُ مَـــــــا يَـــكُــــونُ الـــمَــــرءُ فِــــيــــهِ
عُــضَـــالُ الـــــدَّاءِ مِـــــن غَـــيـــرِ الــــــدَّوَاءِ
وَإِنْ تَــــكُ فِـــــي الـشَّـبِـيـيَـةِ ذَا كَــمَـــالٍ
يُــسَــلِّــمْــكَ الــمَــشِــيـــبُ إِلَـــــــــى الـــفَـــنَـــاءِ
الأخ الفاضل حازم البحيصي الموقر
ارى بين السطور حسا عالي ومشاعر دفاقة
اعلنت صدق القصيدة وجماله
هذا هو الشعر عندما يترجم الأحاسيس
بحرفية في مبنى ومعنى وجرس متجانس
لها التثبيت استحقاقا
دمت بحفظ الله ورعايته